الصفحه ٢٢٨ :
الطلاق : لان الطلاق
من مسؤولية الزوجين الفردية لايمانها بشرعية الحرية الفردية في الحياة الاجتماعية
الصفحه ٤٩ : المتولدين عنه غير شرعيين ، وتلك العلاقة الجنسية بين الزوج وزوجته
جنحة مخلة بالشرف.
الا ان هذه القوانين
الصفحه ٧٣ :
مستقبله بعيدا عن
العائلة. الشباب يختارون حياة زوجية او حياة منحرفة حتى لو عارض الابوان ذلك
الصفحه ١٠٤ : ، ووجوب الانفاق على الزوجة : فالاسلام
صمم لها حقاً مالياً اولياً تتملكه بالعقد والدخول ، وهو الصداق
الصفحه ١٠٨ : والبيوتات وغيرهم » (١).
وقال اكثر الفقهاء بان شرط قدرة الزوج على النفقة ليس من شروط الكفاية لقوله تعالى
الصفحه ١١٦ :
والصلاة على النبي
وآله ، والوصية بتقوى الله ، والدعاء للزوجين ، وانما استحبت للتأسي بالنبي
والأئمة
الصفحه ١٤٦ : زوجها ، فلا يقدر على جماع ، أتفارقه؟ قال : نعم ، ان شاءت ) (١).
والعنن عيب تتسلط المرأة بسببه على
الصفحه ١٥٧ : والزوجية والارحام والولاية والنفقة والارث ،
كان الاهتمام به من قبل رسالة السماء امراً طبيعياً وضرورياً
الصفحه ١٥٩ :
المطلقة يطلقها
زوجها فتقول : انا حبلى ، فبمكث سنة؟ قال الامام : ان جاءت به لاكثر من سنة لم
تصدق
الصفحه ١٦٧ : نفقة خلاف المعروف فيتعين التسريح ، فاذا تعذر صدوره من الزوج فسخ
الحاكم لانه ولي » (١).
والنشوز يحجب
الصفحه ١٦٨ :
على الابن تزويج ابيه ، لان التزويج ليس من النفقة الواجبة. وفرّق الفقهاء بين
نفقة الزوجة ، ونفقة القريب
الصفحه ١٩٥ : : النسب ،
والسبب ، ويترتب السبب اما على الزوجية او على الولاء (٢). اما النسب او القرابة فتثبت بعلاقة
الصفحه ٢٠٦ : مرضي ، فيمسك عنها زوجها ثلاثة اشهر على
الاقل.
ويستثنى في بطلان طلاق الحائض خمسة
اصناف : « الحامل
الصفحه ٢٠٩ : تبذله
الزوجة لزوجها كي يطلق سراحها ؛ فيمكن ان يكون بمقدار المهر او اقل او اكثر ،
بدليل قول الامام الصادق
الصفحه ٢٢٦ :
فيستطيع الزوج ،
عملياً ، ان يوصي بكامل تركته لفرد واحد من الاسرة التي ينتمي لها او من غيرها