الصفحه ٣٥٧ : ناديدنى
است ان بينى
محمد ديده
وموسى شنيده
شنيده كى بود
مانند ديده
الصفحه ٣٥٨ : والحقني بالصالحين بحق محمد واله البررة المنتجبين
امين امين يا رب العالمين.
(ولما انجر
كلامه الى ذكر خلاف
الصفحه ٣٧٤ : بالقدر ويؤيده انه قرء قار وقيد وقدر فلا قلب ومما يبعد هذا القول
ان المراد حينئذ ان مسافة محمد ص وجبرئيل
الصفحه ٥٠ :
قرائة من قره ابو لهب كما قيل على بن ابو طالب (ع) ومعاوية بن ابو سفيان لئلا يغير
منه شيء فيشكل على السامع
الصفحه ٢٤٨ : ان ولي الى هنا (اذا بني الفعل على معرف) اي اذا كان المسند اليه
المقدم معرفة (وان بنى الفعل على منكر
الصفحه ٢١٢ :
يرى النائم كانا في دار عقبة بن رافع فاتينا برطب من رطب ابن طاب فاولت
الرفعة لنا في الدنيا والعافية
الصفحه ٢٤٧ : (ثم بنى
على كلامه هذا ما بنى والشجرة تنبىء عن الثمرة) والمراد من الشجرة كلامه هذا الذي
نقل في هذا
الصفحه ١٤ : الابن فاصابها وكان اذ
ذاك لا يحسن الرمي فقال ابوه رمية من غير رام فصار مثلا (و) كقوله :
ان بني
الصفحه ٤٩ : بنى عبد المطلب يا بنى فهر ان اخبرتكم ان بسفح هذا الجبل خيلا اكنتم
مصدقى قالوا نعم قال (ص) فانى نذير
الصفحه ٥٢ :
والراي بنات الدهر حوادثه ومصائبه بنات الليل هي الاحلام ويقال ايضا هي النساء
انتهى باختصار بحذف الشواهد
الصفحه ٦٩ :
(او تنبيه المخاطب على خطاء نحو
قول عبدة بن الطيب من قصيده يعظ فيها بنيه ان الذين ترونهم اي تظنونهم
الصفحه ٧٢ : لشانه اى شان الخبر نحو قول الفرزدق.
ان الذي سمك اى
رفع السماء بنى لنا بيتا اراد به الكعبة) اذ قصده
الصفحه ٧٣ : جلاله.
(ثم فيه) اي في
الموصول وصلته (تعريض بتعظيم بناء بيته) اى الفرزدق (لكونه) اي بيته (فعل من) بنى
الصفحه ٧٤ :
به لقوله بنى فكيف ذلك من قسم التعريض بتعظيم شان الخبر.
فانه يقال نعم
لكن تعظيم البيت لتعلق الخبر
الصفحه ١٤٦ : للكشف لا في كونه وصفا
للمسند اليه قول اوس بن حجر في مرثية فضالة بن كلدة من قصيدة اولها :
ايتها