الصفحه ٣٨٢ :
المذنب المحتاج الى عفور به الغنى محمد على بن مراد على المدرس الافغانى والحمد
لله اولا واخرا.
الصفحه ٢١١ : بن محمد اول خليفة من بني عباس لقب بذلك لانه كان كثير القتل يقال سفحت دمه
اى سفكته اي قتلته فالمراد به
الصفحه ١٤٧ : » قال في الكشاف هو من قولهم ناقة هلوع
سريعة السير وعن احمد بن يحيى قال محمّد بن عبد الله بن طاهر ما
الصفحه ٢١ : ) للحال والمقام (كما يقال من نبيك فنقول) مفتخرا او مبتهجا
(نبينا حبيب الله ابو القاسم محمد بن عبد الله
الصفحه ٣٧٩ : (لان الجذوعة حداثة السن) اي العمر (والقروح قدمه) اي
السن (وتناهيه) حاصل معنى الجذوعة في الاصل بالفارسية
الصفحه ٢١٣ : للخليفة فادماه فقال رجل من بني لهب اشعر امير المؤمنين اى اعلم
للقتل كما تعلم البدنة اذ اسبقت للتحر تطير
الصفحه ٣٤٦ : والسنين جمع سنة بمعنى الطريقة والسيرة كغرف وغرفة.
(وهذا الخطاب)
في (تُرْجَعُونَ) (مثل التكلم في قوله) اى
الصفحه ٤٨ : سنة وقيل مطلقا وحذف الفه لحن تفسد به الصلوة ولا ينعقد به صريح
اليمين وفد جاء لضرورة الشعر في قوله
الصفحه ١٨٦ : العطف بالفاء (كذلك اى مع اختصار واحترز به) اي بقوله كذلك (عن
نحو جائني زيد وعمرو بعده بيوم او سنة او ما
الصفحه ٣٧٠ : سنة لا يبالى انسان منهم).
اى من الناس (اهجينا)
اي ردى الاصل (كان ام غير هجين) اي شريفا وقريب من ذلك
الصفحه ٣ : فيقول
العبد المذنب الفانى ابن مراد على محمد علي الافغانى هذا هو الجزء الثالث من
كتابنا المسمى ب (المدرس
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٩٢ : ترى انه لا يقال مثل ذلك في محمّد ومعروف واحمد.
والثانية نوعان
واقعة في الشعر وواقعة في شذوذ من النثر
الصفحه ١٩١ : ء التوهم الذى يستدرك بلكن فلا استدراك وبهذا ينحل
الاشكال في قوله تعالى (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٣١٤ :
وقوله
ولقد علمت
بان دين محمد
من خير اديان
البرية دينا
فتامل (ثم بعد