الصفحه ٥٧ : والإعداد الإلٰهي ، صارا طابعاً مميّزاً لشخصيتّهما في
شتّى الملامح والعناصر والمنطلقات ، فاِنّهما تلّقيا
الصفحه ٦٤ : بأنها وزوجها وبنيها من
رسول الله صلى الله عليه واله وأنّه صلى الله عليه واله منهم ونزلت هذه الآية في
الصفحه ٧١ : عمران)
(٣)
٦١
فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
٥٨
الصفحه ٨١ : ............................................. ١٦
ما في الميزان شيىء
أثقل من الصلاة................................................ ٣١
من ذكرت
الصفحه ٨٨ : أحمد بن
الحسين بن علي البيهقي ، منشورات دارالمعرفة ، بيروت.
٢٩ ـ شرح الكافية في النحو : للمحقق
الرضي
الصفحه ٩١ : .
٥٦ ـ المفردات في غريب القرآن : للراغب
الإصفهاني ، منشورات مكتب الإعلام الإسلامي ، قم.
٥٧ ـ مناقب
الصفحه ٩ :
معارف مدرسة أهل
البيت عليهم السلام وتراثهم الفكري ، وأن يوفّقنا لخدمة دينه والمساهمة في إعلا
الصفحه ١٩ : مثله ، وزاد فيه فقال لها
رسول الله صلى الله عليه واله : فداك أبي واُمّي (٢).
وعن ثوبان : قال : كان
الصفحه ٢١ :
الفصل الثاني
في بيان أخلاق الرسول
صلى الله عليه واله
الصفحه ٣٧ : (٤).
وغير ذلك من الموارد.
«وإنّما نزلت في أهل الجفاء والبذخ والكبر».
وأصل الأهل : القرابة ، ثمّ أطلق على
الصفحه ٤١ : ء الفم ، ويؤنّث
بالهاء في الشعر فيقال : ريقة ، وقيل التأنيث بالهاء للوحدة (٤).
«فما احتجت إلى طيب بعده
الصفحه ٥٥ : احبّهما وهما
ريحانتاي من الدنيا أشمّهما (٣).
وفي سنن الترمذي (٤)
كما جاء في ذخائر العقبىٰ : قال رسول
الصفحه ٥٦ : عليه واله قال : إن ملكاً من السماء لم يكن زارني ، فاستأذن
الله عزّوجلّ في زيارتي فبشّرني : إن الحسن
الصفحه ٦٣ : وجودي». «الجرأة»
بالضم : الشجاعة ، وهي صرامة القلب على الأهوال وربط الجأش في المخاوف ، وهي فضيلة
الصفحه ٦٥ : مقصورٌ : ضد السخط ، والرضا : في الإنسان
حالة للنفس توجب تغيّرها وإنبساطها لإيصال النفع إلى