الصفحه ٣٤ :
الثاني : ما يدرك
بالبصيرة كفتح الهم ، وهو إزالة الغم ، وذلك ضربان.
أحدهما : في الأمور الدنيويّة
الصفحه ٣٥ : فاطمة تحنّ على أبيها وتهيّب
النبي صلى الله عليه واله كما جاء في حديث المغازلي بإسناده عن علي بن الحسين
الصفحه ٤٠ : » أرضى : اسم تفضيل يجوز أن
يكون للفاعل على ما هو القياس في بنائه ، ويجوز أن يكون المفعول كأشهر وألوم
الصفحه ٤٦ : نسب وروح ومبدأ وهدف كما صرّح بذلك الخطيب البغدادي في تاريخه بإسناده عن
فاطمة ، قالت : قال رسول الله
الصفحه ٤٨ : غير محابّ لقرابتي
، هذا جبرئيل يخبرني إنّ السعيد كلّ السعيد حقّ السعيد من أحبّ عليّاً في حياته وبعد
الصفحه ٦١ :
إبناك لأن النبيّ صلى الله عليه واله هو بنفسه نسبهما إلى نفسه.
وقال في حديث : الحسن والحسين إبناي من
الصفحه ٦٢ : فِي كِتَابِ اللَّهِ) (٤).
وقال : (يُوصِيكُمُ اللَّهُ
فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٧٤ : أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ
٥٩
٢٣
قُل
لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٥ : أبي طالب عليه السلام ، شرعنا بحول الله وقوّته في بيان نبذة
اُخرىٰ من حياته صلى الله عليه واله علىٰ
الصفحه ٧ : الله صلى الله عليه واله
في مقام آخر ويقول : أي بنيّة أما ترضين أن تكوني سيّدة نساء العالمين (٢).
وفي
الصفحه ٨ : أعظم إمرأة في شرفها ودينها ومكانتها عند بارئها.
إنّها بنت محمّد بن عبدالله الرسول
الأعظم ، وأمّها
الصفحه ١٧ : » (٢).
إنّه النموذج القدوة من العلاقة
الأبويّة الطاهرة التي تساهم في بناء شخصيّة الأبناء ، وتوجه سلوكهم
الصفحه ٤٥ : الله عليه واله : مخاطباً
لها : إنّ الله جعل ذريّة كلّ نبّي في صلبه ، وجعل ذريّتي في صلب هذا ـ يعني
الصفحه ٥٠ : » والمغفرة : في الأصل : اسم
من غفر الشيىء غفراً : إذا ستره ، ثمّ اُطلقت على ستر القادر القبيح الصادر ممّن
هو
الصفحه ٥٣ : محمّد
فتح له في قبره بابان إلى الجنّة ، ألا ومن مات على حبّ آل محمّد جعل الله قبره
مزار ملائكة الرّحمة