الصفحه ٣٠ : ولم تسقط.
والظاهر إنّ الأمر بها عام لكلّ أحد.
والأخبار في فضل الصّلاة عليه صلى الله
عليه واله أكثر
الصفحه ٥٩ : السلام ب ـ «نساءنا» وعن محمّد صلى الله عليه واله وعلى عليه السلام ب
ـ «أنفسنا» أي أنّ علي نفس محمّد الأمر
الصفحه ٢٥ : : كلّ موضع يتعبّد
فيه فهو مسجد (٢).
وفي الحديث : أنّ النبي صلى الله عليه
واله قال : جعلت لي الأرض
الصفحه ٦٠ : مرضه (٥).
«التي توفي فيها» الوفاة الموت وتوفاه
الله قبض روحه.
فالمعنى إنّ فاطمة الزهراء جاءت بالحسن
الصفحه ٧٤ :
رقم الآية
اسم السورة
الصفحة
٤٣
هُوَ
الَّذِي يُصَلِّي
الصفحه ٣١ : المحمودة (٥).
وقال الجوهري : المحمّد : الذي كثرت
خصاله المحمودة (٦).
وفي لسان العرب : محمّد وأحمد من
الصفحه ٨١ : ..................................................... ٥٣
النبي الذي يرى في
منامه......................................................... ٤٩
الصفحه ٢٩ : يفعلون الآن.
هذا مضافاً إلى أنّه لو كان لنقل.
وفيه ما لا يخفى لأنّ عدم التعليم وعدم
النكير وكذا عدم
الصفحه ٥٨ :
فقد ورد في سبب نزولها : أنّ النبي صلى
الله عليه واله دعا بعباءة خيبريّة ، وجللّ بها عليّاً وفاطمة
الصفحه ٧ : الله صلى الله عليه واله
في مقام آخر ويقول : أي بنيّة أما ترضين أن تكوني سيّدة نساء العالمين (٢).
وفي
الصفحه ١٤ : كلّه كأنّك تريد أن تلعقها عسلاً؟ قال : نعم يا
عائشة ، إنّي لمّا اُسري بي إلىٰ السماء أدخلني جبرئيل
الصفحه ٤٨ : واله عشيّة عرفة ، فقال : «إن الله
عزّوجلّ باهى بكم وغفرلكم عامّة ولعليّ خاصّة ، وإنّي رسول الله إليكم
الصفحه ٥٤ :
والمعنى أنّ الرسول الأعظم صلى الله
عليه واله أراد أن يبيّن للاُمّة آنذاك مقام عترته وذريّته ولا
الصفحه ١٨ : الله عليه
واله بفاطمة عليها السلام وتعلّق قلبه بها أنّه إذا أراد الخروج في سفر أو غزوة
كانت فاطمة آخر
الصفحه ٣٨ : العزّ.
وقال الراغب : الكبر : ظن الإنسان بنفسه
أنّه أكبر من غيره ، والتكبّر : إظهاره ذلك من نفسه