الصفحه ٦٦ : ، وسخطه عقابه (١).
وقيل رضاه : عبارة عن إرادة الثواب.
وقيل : رضاه تعالى على العبد : يعود إلى
علمه
الصفحه ٥٠ : » والمغفرة : في الأصل : اسم
من غفر الشيىء غفراً : إذا ستره ، ثمّ اُطلقت على ستر القادر القبيح الصادر ممّن
هو
الصفحه ٧١ : )
(٢)
١٩٨
فَإِذَا
أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ
٤٩ ـ ٥٠
(سورة آل
الصفحه ٥٣ :
الأخبار (١)
: عن النبي صلى الله عليه واله قال : من مات على حبّ آل محمّد مات شهيداً ، ألا من
مات
الصفحه ٨٠ : رسول الله صلى الله عليه واله.................. ١٦
سماّني الله من فوق
عرشه
الصفحه ٦١ :
إبناك لأن النبيّ صلى الله عليه واله هو بنفسه نسبهما إلى نفسه.
وقال في حديث : الحسن والحسين إبناي من
الصفحه ٣٧ :
كما قال صلى الله عليه واله : عليّ منّي
وأنا من عليّ ، ولا يُؤدّي عَنّي إلّا أنا أو علي
الصفحه ٣٦ : اختصاص هذا الخطاب بها عليها السلام فحسب ، بل قال صلى الله عليه
واله : في موارد متعدّدة حسين منّي وأنا من
الصفحه ٣٥ :
و «الرحمة» الرحمة : الرقّة
والتعطّف. وقيل : هي ميل القلب إلى الشفقة على الخلق والتعطّف بهم.
وقيل
الصفحه ١٨ : الرسول الأعظم صلى الله عليه واله ، فتشبّعت روحها بالحنان النبوي الكريم.
ولقد بلغ من شدّة عنايته صلى
الصفحه ٧ :
وفي حديث آخر قال صلى الله عليه واله : فاطمة
بضعة منّي ، فمن أغضبها أغضبني (١).
ويحدّثها رسول
الصفحه ٧٧ :
صلى الله عليه واله قام إليها فقبّلها............................. ١٥
إذا دخل عليها قامت من
مجلسها
الصفحه ٨٢ : ................................................. ٤٩
يا رسول الله صلى الله
عليه واله أي أهلك أحبّ إليك............................... ١٦
يا رسول
الصفحه ٥٥ :
وفي حديث آخر : قالت : «يا رسول الله
صلى الله عليه واله هذان إبناك فأنحلهما فقال رسول الله صلى الله
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ) (٣)
قالوا : يا رسول الله صلى الله عليه واله