الصفحه ٣٥ : فاطمة : «فتهيّبت النبي صلى الله
عليه واله أن أقول له : يا أبة! فجعلت أقول له : يا رسول الله! فأقبل عليّ
الصفحه ٣٦ : ء بعضكم بعضا». قالت
فاطمة : «فتهّيبت النبي صلى الله عليه واله أن أقول له : يا أبة! فجعلت أقول له : يا
رسول
الصفحه ٨٠ : واله أن أقول له : يا أبة................................. ٣٥
فتهيّبت النبي صلى
الله عليه واله أن أقول
الصفحه ٣٨ : والفظاظة وأهل التكبّر والتجبّر.
«قولي يا أبة ، فإنّه أحبّ للقلب ، وأرضى
للرّب» ، «والقول» : الكلام
الصفحه ٥٥ : : يا رسول الله أتحبّهما؟ فقال : وما لي لا احبّهما وهما
ريحانتاي (٢).
وفي حديث آخر : قال : وكيف لا
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ) (٣)
قالوا : يا رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٤٥ :
يخاطب رسول الله صلى الله عليه واله
نبيّ الرّحمة حبيبة أبيها : يا فاطمة ما بعث الله نبيّاً إلّا
الصفحه ٣٣ : ليلة ، وعليه عمل
أهل مكة في زيارتهم موضع مولده في هذا الوقت ووافقهم على ذلك الكليني في كتابه
الكافي
الصفحه ٤٨ : واله عشيّة عرفة ، فقال : «إن الله
عزّوجلّ باهى بكم وغفرلكم عامّة ولعليّ خاصّة ، وإنّي رسول الله إليكم
الصفحه ٥٠ : (٣).
«ولعلي خاصة» وهو علي بن أبي طالب ابن
عمّ الرسول وزوج البتول.
«والخاصة» خلاف العامة والهاء للتأكيد ،
وعن
الصفحه ٥٤ : سيّما مقام ابن
عمّه ووصيّه ووزيره علي بن أبي طالب عليه السلام فقال صلى الله عليه واله مع غض
النظر عن
الصفحه ٨٢ : ................................................. ٤٩
يا رسول الله صلى الله
عليه واله أي أهلك أحبّ إليك............................... ١٦
يا رسول
الصفحه ٣١ : الصّلاة عليه فيضعها في ميزانه فترجّح
(٣).
وعن أبي عبدالله عليه السلام. قال : قال
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٦ : : الحسن والحسين سيّدا شباب أهل
الجنّة (٤).
وأخرج الطبراني بإسناده عن أبي هريرة
أنّ رسول الله صلى الله
الصفحه ٦ :
شخصيّتها الفذّة. مضافاً إلى موقعها من أبيها رسول الله صلى الله عليه واله وهو
مالا يجهله؛ فلقد كانت إذا دخلت