الصفحه ٣٣ :
من شهر ربيع الأول
عام الفيل.
وعند أبناء العامة أنّه صلى الله عليه
واله ولد يوم الإثنين من ربيع
الصفحه ٤٨ : غير محابّ لقرابتي
، هذا جبرئيل يخبرني إنّ السعيد كلّ السعيد حقّ السعيد من أحبّ عليّاً في حياته وبعد
الصفحه ٥٤ : المحبّة والوداد من جهة قرابته معه.
هذا جبرئيل يخبرني بأنّ السعيد من أحبّ
عليّاً في حياته وبعد موته
الصفحه ٣٤ : كُلِّ شَيْءٍ)
(١) أي وسعنا ، وكقوله :
«لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٥٦ : رسول الله صلى الله
عليه واله حسين منّي وأنا منه ، أحبّ الله من أحبّه ، الحسن والحسين سبطان من
الأسباط
الصفحه ٦٥ : غير القعود ، فإن الجلوس هو الإنتقال من
سُفلٍ إلى عُلو ، والقعود : هو الإنتقال من علو إلى سفل ، فعلى
الصفحه ٣٨ : (٢).
«والكبر» : بكسر الكاف وسكون الباء
الموحّدة : اسم من التكبّر ، وهو العظمة والتجبّر ، وهو رذيلة الإفراط في
الصفحه ٤٠ : شيئاً فشيئاً ، وقيل : صفة مشبّهة من ربه
يربيه مثل تمّه يتمّه ، بعد جعله لازماً ينقله إلى فعل بالضم كما
الصفحه ٧٧ :
صلى الله عليه واله قام إليها فقبّلها............................. ١٥
إذا دخل عليها قامت من
مجلسها
الصفحه ١٥ : الله عليه
واله ابنته الحبيبة بالفرح والرضا وسماّها «فاطمة» لأن الله عزّوجلّ فطمها وفطم من
أحبّها من
الصفحه ٢٣ :
ها هي فاطمة هي الوحيدة من البنات؛
تحدّث عن أبيها صفاته وأخلاقه وشمائله وعباداته وغير ذلك من
الصفحه ٣١ :
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَحِيمًا)
(١) (٢).
وعن أحدهما عليهما السلام قال : ما في
الميزان شيىء أثقل من
الصفحه ٤٩ : ».
«عشيّة عرفة» العشيّة آخر النهار ، والعشاء
أوّل الظلام ، أو من المغرب إلى العتمة ، أو من زوال الشمس إلى
الصفحه ٥٢ : (١).
«من أحبّ عليّاً في حياته وبعد موته» الحياة
: هي قوة الحس والحركة.
وقيل : هي إعتدال المزاج.
وقيل
الصفحه ٦٢ : » (١).
وقال فيما اقتص من خبر يحيى بن زكريا
عليهما السلام : (فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا *
يَرِثُنِي