الصفحه ٢٨ : أنس أحد أصحاب المذاهب الأربعة ، ولد في المدينه المنوّرة سنة ٩٥ هجريّة ،
وتوفى سنة ١٧٩ هجريّة ، ودفن
الصفحه ٣٤ : (٤).
و «أبواب» الأبواب : جمع الباب وهو ، مدخل
الشيىء وأصل ذلك مداخل الأبنية ، كباب المدينة والدار ، ثم تجوز فيه
الصفحه ٧٨ :
عليه واله كان إذا سافر.......................................... ١٨
أنا مدينة العلم وعلي
بابها
الصفحه ٥٤ : سيّما مقام ابن
عمّه ووصيّه ووزيره علي بن أبي طالب عليه السلام فقال صلى الله عليه واله مع غض
النظر عن
الصفحه ١٨ : ، ودرجت في بيت النبوّة
وترعرعت في ظلال الوحي ، ورضعت مع لبن خديجة حبّ الإيمان ومكارم الأخلاق وحنان
الأب
الصفحه ٢٩ : بالأصل والشهرة المستندين إلى عدم تعليمه عليه السلام
للمؤذّنين ، وتركهم ذلك مع عدم وقوع نكير عليهم كان
الصفحه ٣٣ : وعيوبهم مع تجاوزه
عن خطاياهم وذنوبهم ، وعفوه عن معاصيهم لامجرد الستر.
و «ذنوبي» الذنوب : جمع ذنب ، وهو
الصفحه ٥٠ : تحت قدرته وإذا نسبت إلى الله تعالى ، فالمراد بها لستره لذنوب عباده وعيوبهم
مع تجاوزه عن خطاياهم
الصفحه ٥٦ :
وهما سبطا رسول الله أخرجه الهيثمي عن
يعلى بن مرة : قال : كنّا مع النبي صلى الله عليه واله ثمّ قال
الصفحه ٥٨ : الْكَاذِبِينَ) (٢).
قال المفسّرون (٣)
: إنّها نزلت عندما إتّفق أسقف نجران مع رسول الله صلى الله عليه واله أن
الصفحه ٦٤ : فأجلسها عليه ثمّ جاء إبنها
حسن فأجلسه معها ، ثمّ جاء حسين فأجلسه معهما ، ثم جاء عليّ فأجلسه معهم ، ثمّ ضمّ
الصفحه ٦٥ :
، ومنه يقال : جلس متربّعاً وقعد متربّعاً : أي حصل وتمكّن (٣).
«ثمّ جاء ابنها حسن فأجلسه معها ، ثمّ
جا
الصفحه ٨١ : ................................. ١٨
كان رسول الله صلى
الله عليه واله إذا سافر آخر عهده.............................. ١٩
كنّا مع