الصفحه ١٦ :
مجلسه ، وكان النبي
صلى الله عليه واله إذا دخل عليها قامت من مجلسها فقبّلته وأجلسته في مجلسها
الصفحه ١٨ : الرسول الأعظم صلى الله عليه واله ، فتشبّعت روحها بالحنان النبوي الكريم.
ولقد بلغ من شدّة عنايته صلى
الصفحه ٣٨ : (٢).
«والكبر» : بكسر الكاف وسكون الباء
الموحّدة : اسم من التكبّر ، وهو العظمة والتجبّر ، وهو رذيلة الإفراط في
الصفحه ٤٠ : شيئاً فشيئاً ، وقيل : صفة مشبّهة من ربه
يربيه مثل تمّه يتمّه ، بعد جعله لازماً ينقله إلى فعل بالضم كما
الصفحه ٥٨ : فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ
الصفحه ٦٤ : بأنها وزوجها وبنيها من
رسول الله صلى الله عليه واله وأنّه صلى الله عليه واله منهم ونزلت هذه الآية في
الصفحه ٧٧ :
صلى الله عليه واله قام إليها فقبّلها............................. ١٥
إذا دخل عليها قامت من
مجلسها
الصفحه ١٥ : الله عليه
واله ابنته الحبيبة بالفرح والرضا وسماّها «فاطمة» لأن الله عزّوجلّ فطمها وفطم من
أحبّها من
الصفحه ٢٣ :
ها هي فاطمة هي الوحيدة من البنات؛
تحدّث عن أبيها صفاته وأخلاقه وشمائله وعباداته وغير ذلك من
الصفحه ٣١ :
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَحِيمًا)
(١) (٢).
وعن أحدهما عليهما السلام قال : ما في
الميزان شيىء أثقل من
الصفحه ٤٥ : جعل له ذريّته من
صلبه وجعل ذريّتي من صلب عليّ ولولا علي ما كانت لي ذريّة (١).
وفي حديث آخر قال صلى
الصفحه ٤٩ : ».
«عشيّة عرفة» العشيّة آخر النهار ، والعشاء
أوّل الظلام ، أو من المغرب إلى العتمة ، أو من زوال الشمس إلى
الصفحه ٥٥ : أن فاطمة الزهراء جاءت بالحسن والحسين.
و «الحسن والحسين» وهما ابنا علي بن أبي
طالب عليه السلام من
الصفحه ٧١ : )
(٢)
١٩٨
فَإِذَا
أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ
٤٩ ـ ٥٠
(سورة آل
الصفحه ٧٢ :
لَفَتَحْنَا
عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
٣٤
(سورة الأنفال