الصفحه ٧١ : ) ؛ نحو : يا لؤمان أو : يا ملأم ، من أساء إلى غيره حاقت به إساءته ـ يا
نومان ، الاعتدال فى كل الأمور حميد
الصفحه ١٠١ :
١ ـ أن يكون
تعريفه بالعلمية دون غيرها ، نحو : «سالم» علم رجل ؛ تقول : يا سال : أذلّ الحرص
أعناق
الصفحه ١٠٥ : من ينتظر (١) ، لكيلا يقع فيهما اللبس بالمفرد ؛ فتقول فى نحو : محمدان
ومحمدين (علمين) : يا محمد ـ يا
الصفحه ٦٠٦ : ، والعذارى ...
ويجوز شىء ثالث
؛ هو : جمعهما على : الفعالىّ (بكسر اللام وتشديد الياء) (١). ذلك أن وزنهما
الصفحه ٦١١ : ـ ولو لم يحذف من حروفه شىء
بسبب الجمع ـ زيادة ياء قبل آخره إن لم تكن موجودة ، وحذفها إن كانت موجودة
الصفحه ٦٣١ : ، وقلب ثانيهما ـ ـ وهو الألف ـ ياء
تدغم فى ياء التصغير ، وزيادة ألف جديدة بعد الياء المشددة). وأوليّا
الصفحه ٦٦٣ :
واوا ، أم ياء ، أم غيرهما (١) ؛ ـ أو كانت للإلحاق ؛ فيقال فى كساء : كسائىّ أو كساوىّ ـ وفى بنا
الصفحه ٦٨١ : فيها : مجدىّ وقالىّ ـ بحذف
حرف علتهما ووضع ياء النسب مكانه (٢) ـ وحضرىّ وبندرىّ ، هذا هو الرأى الشائع
الصفحه ٤٠ : : بوركت يا
أبا عبيدة عامرا ؛ فلقد كنت من أمهر قواد الفتح الأوّل. أو : بوركتما يا أبا عبيدة
وخالدا ... ولا
الصفحه ٤١ : باللام ـ وهذا لا يكون إلا فى الاستغاثة ، وما فى حكمها ـ نحو : يا للوالد
والوالدة للأولاد (١).
ويجيز فيه
الصفحه ٦٠ : الجائزة.
وتتلخص فى حذف «الياء»
، ـ مع ملاحظتها فى النيّة ـ وبناء المنادى على الضم (كالاسم المفرد المعرفة
الصفحه ٦١ : جائز ؛ نحو : يا أبت أنت كافلنا ، ويا أمّت ، أنت راعيتنا
...
والمنادى فى
هذه الصّور الثلاث منصوب بفتحة
الصفحه ١٠٨ :
اللبس ـ كما سيجىء ـ مثل : يا علىّ ، مرخم «عليّة» ، علم أنثى ؛ لوجوب فتح
الحرف الذى قبل تاء التأنيث
الصفحه ١٥١ : الثانية : «هاء بالمدّ» فقد
تلتزم صورة واحدة للجميع ؛ فتقول : هاء يا على الكتاب ، أو يا فاطمة ، أو يا عليان
الصفحه ١٨٦ : ء المخاطبة ؛ فنحذف حرف العلة ، ويصير الكلام ، «ترجين» ، ثم تقلب الضمة التى
قبل الياء كسرة ؛ لأن الكسرة هى