الصفحه ٣٥ : :
(الأولى) : لفظ
الجلالة : «الله» ؛ نحو : (يا ألله (٢) ، سبحانك!! أنت القادر على كل شىء ، المنعم بفيض
الصفحه ٧٨ :
فتح اللام معهما ؛ كقول الشاعر :
يا لقومى ،
ويا لأمثال قومى
لأناس عتوّهم
فى
الصفحه ٨٣ :
عامة أهمها :
١ ـ جواز وقوع
المستغاث به والمستغاث له ضميرين ؛ نحو : يا لك لى ؛ يقولها من يستغيث
الصفحه ٨٤ : جماله ، وتمام استدارته. ولطف حركته ...
فأعلن إعجابه وإكباره بقصيدة مطلعها :
يا للبدور ،
ويا
الصفحه ٢٠٠ :
عوضا عنها (١). وتبقى الكسرة قبلها فى حالتى الرفع والجر. أما فى حالة
النّصب فتبقى الياء ، وتظهر
الصفحه ٦٧ : منادى ، ولا يصح
استعمالهما فى شىء آخر معها ـ نحو : يا أبت ، إنى لك مطيع ، ويا أمّت إنى بك بارّ.
أى : يا
الصفحه ٨١ : الشاعر :
ألا يا قوم
للعجب العجيب
وللغفلات
تعرض للأريب
فيصح فى كلمة
الصفحه ٩٨ : المفتوحة لم يجز إلا زيادة ألف الندبة بعدها ، ففى
مثل : يا مالى ، يقال : وا ماليا. ويصح زيادة هاء السكت
الصفحه ١٠٠ :
مستغاثا مجرورا ؛ فلا يصح الترخيم فى مثل : يا لصالح لمحمود ـ يا لفاطمة لأخيها.
فإن حذفت اللام الداخلة عليه
الصفحه ١٨٤ : (٤) وقبله الفتحة التى تدل عليه بعد حذفه ، وبقيت الياء ،
لأنها شطر جملة (فاعل) ولا دليل يدل عليها بعد حذفها
الصفحه ٦٤١ : الحالات (٣) كالسابق ـ حذف بعض أحرفه الضعيفة. وقلب حرف اللين ياء
إن لم يكن ياء من الأصل ؛ فينتهى تصغير
الصفحه ٦٥١ :
هذا ،
والكوفيون يجيزون فى الألف المنقلبة عن ياء ، فى مثل : ناب ، وفى الياء الأصلية
التى فى مثل
الصفحه ٦٧١ : الياء بعد كسرتين متواليتين أو ثلاثة ، فتفرّ العرب من
هذا الثقل إلى التخفيف بقلب الكسرة الأولى فتحة
الصفحه ٤٩ : ـ المنادى ـ نحو : يأيها العلم
الخفاق ، تحية ، ويأيتها الراية العزيزة سلمت على الأيام ، أو يأيها الذى يخفق
الصفحه ٥٧ :
المسألة ١٣١ :
المنادى المضاف إلى ياء المتكلم (١)
هذا المنادى
قسمان : قسم صحيح الآخر ، وما