الصفحه ٦٦ :
الأسماء ـ وهى مناداة ، أو غير مناداة ـ أعربت على حسب حاجة الجملة ؛ وكسر حرفها
الأخير الحالى لمناسبة اليا
الصفحه ٦٥٩ :
(ا) حذف هذا
الحرف الأخير إن كان ياء مشددة مسبوقة بثلاثة أحرف أو أكثر ، سواء أكانت هذه الياء
فى
الصفحه ٥٦٨ :
١ ـ فإن كانت
الألف ثالثة وأصلها ياء (١) ـ وجب قلبها عند التثنية ياء ، فيقال فى تثنية : ندى ،
وهدى
الصفحه ٧٥ : ؛ فقد نقول له :
يا رجل ـ يا شابّ ـ يا فتى ـ يا غلام ـ يا هذا ـ أيها السيد ـ أيها الأخ ـ يا زميل
... كما
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ المنقوص
المضاف إلى ياء المتكلم ، وتدغم الياءان ، وأولاهما ساكنة ، والأخرى مبنية على
الفتح
الصفحه ٦٤٠ : زيادة كسر ما بعد ياء
التصغير فى الرباعىّ ـ كالمثالين السالفين. ـ إلا فى بعض حالات ستجىء (٢).
والكسر
الصفحه ٦٥٢ : ) (١).
٥ ـ إذا ولى
ياء التصغير ياءان (٢) وجب حذف أولاهما ؛ فيقال فى : «سماء» عند تصغيرها :
سميّة (طبقا لما
الصفحه ٥٨ : الأمثلة قول
الشاعر يعاتب :
يا أخى ، أين
عهد ذاك الإخاء؟
أين ما كان
بيننا من صفا
الصفحه ١٨٩ :
١ ـ حذف ألف
العلة عند الإسناد لواو الجماعة وياء المخاطبة مع تحريك الواو بالضم ، والياء
بالكسر
الصفحه ٦٣٨ : : «سماء» (٢) المؤنثة الممدودة. جرت عليها ضوابط التصغير ؛ فضم أولها
، وفتح ثانيها ، وزيد بعده ياء التصغير
الصفحه ٩٧ : ، قد تكون
إضافته إلى ياء المتكلم ، كقول الشاعر وقد عاد إلى وطنه من منفاه (٢) :
فيا وطنى
لقيتك
الصفحه ١٠٧ : : يا
عامر ... يا سيدة ... يكون المنادى قبل الترخيم (عامر ـ سيدة) مبنيّا على الضمّ فى
محل نصب ، ويصير
الصفحه ٢٠١ :
__________________
ـ الضمة ؛ فصارت
الكلمة : (داعين) ، التقى ساكنان لا يصح هنا التقاؤهما : اليا
الصفحه ٧٢٥ :
وإنما قلبا فى
سما ، ودعا ، ومشى ، وسعى ـ مع وقوعهما لاما ؛ لعدم وقوع ألف ولا ياء مشددة
بعدهما
الصفحه ٣٧ :
يا مثل الشافعىّ ... ، يا مثل المأمون ... ؛ فالمنادى فى الحقيقة محذوف ،
قد حل محله المضاف إليه