الصفحه ٣٨٢ : القوة والكثرة ؛ فيكثر دخولها على المضارع المبدوء بعلامة
الغياب وهى الياء للمذكر ، والتاء للمؤنث ، ويقل
الصفحه ٤١٧ : ، ونصه : (وإذ
قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس اتّخذونى وأمى إلهين من دون الله؟ قال :
سبحانك
الصفحه ٤٢١ : الحق
وحده. وقوله تعالى : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ ؛ فَإِيَّايَ
الصفحه ٤٢٨ : ركوبى الطائرة مرة واحدة. فإذا تكرر السفر فقد يكون فى
الطائرة أو فى غيرها ... بخلاف قوله تعالى : (يا
الصفحه ٤٢٩ : لأبى
بكر رضى الله عنه ـ وردت فى الجزء الأول من كتاب زهر الآداب ، للحصرى ص ١٠ ـ جاء
فيها : (يا معشر
الصفحه ٤٣٣ : (٤) : «يا معشر الأنصار إن شئتم أن تقولوا إنا آويناكم فى
ظلالنا ، وشاطرناكم فى أموالنا ، ونصرناكم بأنفسنا
الصفحه ٤٥٠ : بد أن يكون جوابه
جملة طلبية ؛ كقول الشاعر :
بعيشك يا سلمى ارحمى ذا صبابة ...
وقول الآخر
الصفحه ٤٦٤ : ء المتكلم. ويجوز قراءته : «أخلاء»
، بالمد وحذف ياء المتكلم ، وكسر ما قبلها ، أو عدم كسره على حسب الأوجه
الصفحه ٤٧٠ : «بسيطة (١)» ؛ رباعيّة الأحرف الهجائية. ومن العرب من يقلب ميمها
الأولى ياء (٢) ، فيقول فى مثل : أمّا الريا
الصفحه ٤٨٨ : : كانت الحاضرات اثنتين وعشرين ؛ فاثنان
واثنتان ، إما مرفوعة بالألف ، وإما منصوبة أو مجرورة بالياء ... فى
الصفحه ٥٠٠ : : (قُلِ اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ. وَهُوَ
الْواحِدُ الْقَهَّارُ)، وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٥١٣ : ياء على حسب
مقتضيات القواعد الصرفية ؛ فصارت : «حادى ، وحادية» ، (على وزن «عالف وعالفة».)
وكلاهما
الصفحه ٥٦٤ : على وزن : «أفعلة» المختومة بالتاء المسبوقة بحرف العلة «الياء»
بشرط أن يكون هذا المفرد مختوما بالهمزة
الصفحه ٥٦٧ :
فعند التثنية تقلب ياء فى ثلاث حالات ، وتقلب واوا فى حالتين :
__________________
ـ فعند تثنيته
الصفحه ٥٧١ : : «وحيا»
ـ وهمزته مبدلة من أصل ؛ هو الياء ،) .. أما الذى همزته من نوع هذه الأشياء فيجوز
قلبها واوا فى