الصفحه ١٧٥ : ملاقاة
الصّعاب فى سبيل إدراك الغايات النبيلة. وفى مثل : يا فتاتى : لا تحجمن عن احتمال
العناء فى شريف
الصفحه ١٧٨ :
جماعة ، أو ياء مخاطبة ، أو نون نسوة) فإن أريد توكيده مع وجود فاصل من هذه
الضمائر البارزة جاز ولكن
الصفحه ٢٣٢ :
نوح ـ ومثل : شتر ، (علم على حصن). وكذلك إن كان رباعيّا لاشتماله على ياء
التصغير ؛ فإنه فى حكم
الصفحه ٢٣٣ : موسى ؛ كمعطى. ويكون ممنوعا إن كان
فعله ماس يميس ؛ فهو «فعلى» منها. قلبت الياء واوا لوقوعها بعد ضمّة
الصفحه ٢٣٥ : : «وباضطرار خص جمع «يا» و «أل» ... وتضمن بعضه كذلك كلام «التصريح»
، وسجله الخضرى أيضا فى الموضع نفسه وزاده
الصفحه ٢٤١ : للالحاق بكلمة : «قرطاس» ، وليست على
أوزان الممدودة ـ فمنقلبة عن «ياء ؛ فليس بين الهمزتين تشابه فى أصلهما
الصفحه ٢٥١ : ) ـ فإن ياءه تحذف رفعا ، وجرّا ، وينوّن (٤). وتبقى فى حالة النصب مفتوحة بغير تنوين. مثل : دواع ،
جمع
الصفحه ٢٥٨ : هذا الأصل ، وأثبت الياء ، وجر الاسم بالفتحة الظاهرة
عليها ...
لكن إذا منع
الاسم من التّنوين بسبب
الصفحه ٢٨١ : اجْتَمَعُوا لَهُ ...) فبسبب قرينة خارجية
، هى العلم القاطع المستمد من المشاهدة الصادقة الدائمة.
(٤) يا عاذلى
الصفحه ٢٨٩ : الناس ـ إن نظرت إلينا ـ أن هواك عندنا ...)
فقيل أصل
الكلام : «كيما» حذفت ياء «كى» تخفيفا ، واتصلت بها
الصفحه ٣١٠ : سبيع ، أو أسوءك ـ علقما
(رزام : اسم قبيلة. وعلقم : منادى مرخم ، وأصله يا علقمة ...)
فالمصدر
الصفحه ٣٢٤ : هو الزمن الآتى حقّا ، ولا يكون مجيئهم إلا بعد انتهاء الكلام ، وقول
الشاعر :
يا ليت من
يمنع
الصفحه ٣٤٧ :
المتكلم ، وفى اختيار كلماته رقيقة دالة على الرفق. ومن أدواته : «ألا» ؛ كقول
الشاعر :
يا بن الكرام
الصفحه ٣٤٩ : يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى
..)
بنصب «تنفع» ومنه قوله تعالى : (يا
هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً. لَعَلِّي
الصفحه ٣٥٦ : الكفار يوم القيامة : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ
وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا