الصفحه ٦٤٤ :
ألف التأنيث المقصورة ، وإدغام «ياء المد» فى «ياء» التصغير ... فلألف
التأنيث المقصورة ثلاث حالات
الصفحه ٦٤٨ : ، أو واوا ، أو ياء ـ منقلبا عن لين وجب إرجاعه
إلى أصله الذى انقلب عنه ؛ كما فى الأسماء التّالية
الصفحه ٦٦٤ : واليا فتحا. والمراد بصاحب هذا القلب : الحرف الذى انقلب عن أصل ، ويريد به
الواو المنقلبة عن ياء رابعة
الصفحه ٦٦٧ : ، والحرص
__________________
(١) وهى الألف رفعا ،
والياء نصبا وجرا ؛ وتلازمهما النون فى الحالتين ـ لا
الصفحه ٦٧٤ :
٦ ـ حذف ياء «فعيل»
ـ بضم ، ففتح ، فسكون ـ بشرط أن يكون معتل اللام. وفى هذه الصورة تنقلب عند النسب
الصفحه ٦٨٥ : «اليا» ؛ فقبل ـ ٢٥
وتقدير البيت : وفعل أغنى عن الياء فى
نسب ، قبل مع فاعل ، وفعال ... فكلمة
الصفحه ٦٩٦ : ، كقلب الواو ألفا فى
المثال السالف ، وقلب الواو المتوسطة ياء بعد كسرة فى مثل : صيام ، والأصل : صوام
الصفحه ٦٩٧ : ، وقلبت الهمزة ياء فى المثال الثانى ؛ طبقا لقواعد عامة مضبوطة ـ فى الأغلب
ـ تختص بهذا النوع ، ومن الممكن
الصفحه ٧٠٤ : جائز.
وتبدل جوازا
أيضا فى مثل : رائىّ ، وغائىّ ؛ نسبة إلى راية وغاية ، والأصل بثلاث ياءات خففت
الأولى
الصفحه ٧١٩ : : صوّم ونوّم ، بواوين قبلهما ضمة ، وهذا ثقيل ؛ فعدل عن الواوين إلى
الياءين لخفتهما ، ولكن التصحيح هو
الصفحه ٧٢٦ : وجب القلب ؛ نحو : اجتاز
واختان بمعنى : جاز ، (أى : قطع) وخان ، وهذا الشرط خاص بالواو دون الياء ، ولهذا
الصفحه ٣٥٣ : .
أما الذين لم
يشترطوا عدم المضى فحجتهم ما ورد من مثل : أين ذهب الرسول فنتبعه ، بنصب : «نتبع»
مع أن
الصفحه ٣٧٤ : أَدُلُّكُمْ
عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ ، تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ
، وَتُجاهِدُونَ
الصفحه ٤٢٢ :
السّلام : (... لكل امرئ ما نوى ؛ فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله
ورسوله ...) ، أى : فهجرته
الصفحه ٥١٦ : الأمثلة قوله تعالى عن رسوله الكريم وهجرته : (إلّا تنصروه فقد
نصره الله ؛ إذ أخرجه الذين كفروا ثانى اثنين