الصفحه ٨٩ :
فلا مجال
للالتباس هنا ؛ لأن المقام مقام رثاء ، والمنادى الذى دخلت عليه «يا» ميت ...
٢ ـ ولا بد
الصفحه ٩١ : المضاف إليه لغير ياء المتكلم (٥) إن كان المندوب
__________________
(١) هو الاستاذ الشيخ
محمد عبده
الصفحه ٩٩ : المنادى.
نصح أعرابى
لابنه : «عامر» ؛ فكان مما قال : (يا عام ، صداقة اللئيم ندامة (٣) ، ومداراته سلامة
الصفحه ١٦٢ : الواحد ،
ففى مثل : يا قومنا احذرن مكايد الأعداء ... يكون المراد : يا قومنا كلكم ، أو
جميعكم ، فردا فردا
الصفحه ١٧٢ : الفاصلة بين النونين ... ـ فى رأى من يجيز وقوعها بعدهما ـ فى
مثل يا لاعبان دحرجان كرتكما ، يا لاعبات
الصفحه ١٧٣ : لوجود الفتحة على النون ، وبقاء الياء قبلها إلا ملاحظة
نون التوكيد الخفيفة المحذوفة.
ولا داعى فى
هذه
الصفحه ١٧٧ : ، أو الواو ، أو الياء)
كقول ناصح لأخيه : لا تنهين عن الأذى ، وأنت تمارسه ، ولا ترجون من لئيم خيرا وإن
الصفحه ١٨١ : عند
إسناده لنون النسوة بغير توكيده : أأنتن ـ يا زميلاتى ـ تفهمن؟. فالفعل «تفهم»
مضارع مبنى على السكون
الصفحه ١٩٩ : ص
٢٠٢ ورقم ٢ من ص ٢٥٠.
(٤) هو الاسم المعرب
الذى آخره ياء لازمة ، غير مشددة ، قبلها كسرة ، مثل : هاد
الصفحه ٢١٨ : بعد التركيب
، ولو كان واوا ساكنة أو ياء ساكنة ، ولا يجرى عليه إعراب ولا بناء ، ولا ينظر
إليه إلا على
الصفحه ٢٣٨ : أصيلة ، فى هذا الوزن ؛ وإنما أصلها : «قول» نقلت حركة
الواو للقاف بعد حذف الضمة (١) ، ثم قلبت الواو يا
الصفحه ٢٣٩ :
بسبب نقل حركة الواو ، وقلب هذه الواو ياء.
وكذلك صيغة
الفعل : «بيع» ليست أصيلة ؛ لأن أصلها : «بيع
الصفحه ٢٦٠ : : «تبيطر» فتمنع للعلمية ووزن الفعل ولم
تكن قبل التصغير مستحقة للمنع فكفله لها. وهذا بشرط ألّا تجىء ياء عوضا
الصفحه ٣٨٤ : : (وَإِذْ قالَ لُقْمانُ
لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ : يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ ...) ومن أمثلة الدعائية
الصفحه ٣٨٥ : ءا بالتاء أو الياء ، نحو قوله تعالى: (لا تَحْزَنْ ؛ إِنَّ اللهَ مَعَنا.) وقول الشاعر :
لا تسأل