الصفحه ٢٢ : علم على إمام النحاة
المشهور ـ مبنية قبل النداء على الكسر لزوما. فإذا نودى ، وقيل : يا سيبويه ، أحسن
الصفحه ٢٤ : . فإذا
قلنا : يا رجل سأساعدك على احتمال المشقة ، تغير شأنها ، ودلت على فرد معروف الذات
والصفات ـ دون غيره
الصفحه ٢٥ :
ويصح : يا قمر. وفى الحالتين يكون إعرابها كالمفرد (١) العلم المنون فيهما.
هذا حكم النكرة
بشرط أن
الصفحه ٢٦ : : إذا لم يتوسط «الابن» بين علمين مباشرة ـ كما قلنا ـ ؛ فمثال الأول
يا غلام ابن سعد ـ يا سليمان النبى ابن
الصفحه ٣٢ :
ومثال المجرور بالحرف وهما متعلقان بالمنادى قول شوقى :
يا طالبا
لمعالى الملك مجتهدا
الصفحه ٤٤ : يكون فيها المنادى المبنى على الضمّ مختوما
بألف الاستغاثة ؛ نحو : يا جنديّا وضابطا ، أدركا المستغيث. فلا
الصفحه ٥٥ :
زيادة
وتفصيل :
إذا كان الاسم
الثانى غير مضاف ؛ نحو : يا صلاح ، صلاح ، أو يا سعد سعد ... ، جاز
الصفحه ٧٢ : ، وسارقة ، ونحو : خباث ، ولكاع ؛ بمعنى : خبيثة ، ولكيعة ؛ أى : لئيمة
وخسيسة. تقول : يا غدار ؛ لا راحة لحسود
الصفحه ٨٦ :
يا للعلماء ،
أو : يا للعباقرة. وكقول شوقى : (فى قيصر الرومان الذى فتنته كليوباترة ، وقضت على
ملكه
الصفحه ٢٠٢ : عنها ... وإنما كان هذا هو الأغلب لأن بعض
العرب (٢) يقلب الكسرة قبل الياء فتحة ؛ فتنقلب الياء ألفا بشرط
الصفحه ٢١٩ : صافى ورود (بسكون الياء) (٤) ـ لم أذهب إلى صافى ورود. فكلمة : «صافى» مرفوعة بضمة
مقدرة على اليا
الصفحه ٢٢٠ : الدال. و «كرب» بمعنى : «فساد».
وقيل : أصله ، معدى ، بفتح الدال ، ثم
حذفت الألف (المكتوبة ياء) ، وجا
الصفحه ٢٥٤ : الكسرة قبل ياء المنقوص فتحة ؛
فتنقلب الياء ألفا بشرط أن يكون وزان المنقوص كوزان إحدى الصيغ الأصيلة لمنتهى
الصفحه ٥٣٦ : السائل.
* * *
الثانية :
كأيّن (١) ـ وأشهر لغاتها : «كأيّن» ـ (بهمزة مفتوحة ، وتشديد الياء مكسورة
الصفحه ٥٤١ : وذيّة»
بتشديد الياء فى كل لفظة ، وبعدها تاء التأنيث المربوطة. ثم حصل تخفيف بحذف التاء
المربوطة ، وبقلب