الصفحه ٥٢ : الضمّ : يا جيش قادة (١) وجندا أنت حمى البلاد. ببناء كلمة : «قادة» على الضم ،
كبنائها لو كانت منادى
الصفحه ٥٣ :
العلم : يا صلاح صلاح الدين الأيوبىّ ، ما أطيب سيرتك!! وقول الشاعر :
أيا سعد سعد
الأوس كن
الصفحه ٢٥٣ : ...)
، فكلمة : «راع» الأولى منونة ، خبر مرفوع بضمة على الياء المحذوفة ، وأصلها :
راعى (راعين) طرأ عليها التغير
الصفحه ٥٠١ : إثبات الياء فى آخره فى جميع حالاته ، مع
إعرابه إعراب المنقوص ؛ فتقدر على يائه الضمه والكسرة ، وتظهر
الصفحه ٥٧٠ : أصلية) ، وكحمرايان ،
تثنية : حمراء ، وعاشوران ، تثنية : عاشوراء ، بقلب همزة التأنيث ياء فى حمرا
الصفحه ٥٧٢ :
(د) جمعه جمع
مؤنث سالما :
يراعى فى جمعه
جمع مؤنث سالما ما روعى فيه عند تثنيته ؛ فتقلب ألفه يا
الصفحه ٥٨١ : (بمعنى الصخرة الملساء وأصله : صفوى اجتمعت الواو والياء وسبقت إحداهما
بالسكون فقلبت الواو ياء ، عملا
الصفحه ٦١٢ : تكسير ـ مهما كانت
صيغته ـ إذا حذف من مفرده شىء عند جمعه جمع تكسير ، جاز زيادة ياء قبل آخره ؛
لتكون
الصفحه ٦٢٠ : ، كدواع ، ونوام ، وجوار (٢) ... إلا إن زيدت الياء قبل الحرف الأخير ؛ عوضا عن
المحذوف ـ كما فى الحكم الأول
الصفحه ٦٣٢ : ، فعلهما : سيطر وبيطر ... فمثل هذه
الأسما تصغر بحذف الياء الزائدة ، ويحل محلها ياء جديدة للتصغير ؛ فيبقى
الصفحه ٦٣٤ : اتباع ما يأتى :
١ ـ ضم أوله ،
وفتح ثانيه ـ إن لم يكونا كذلك من قبل ـ وزيادة ياء ساكنة بعد الثانى
الصفحه ٦٤٥ : مرّ فى باب
جمع التكسير (١)
* * *
مواضع تبقى فيها حركة
الحرف الواقع بعد ياء التصغير فى :
«فعيعل
الصفحه ٦٦١ : ـ بل أصله ياء ـ يبقى على حاله ياء مع فتح ما قبله أيضا. وسبب الفتح فيهما هو
التخفيف ، بعدم وقوع يا
الصفحه ٦٦٢ :
__________________
(١) يقول ابن مالك فى
حذف الياء المشددة من آخر الاسم المنسوب إليه ، وحذف تاء التأنيث ومدته (ويريد هنا
بالمدة
الصفحه ٦٧٦ : المحذوفة ؛ فصارت الكلمة : «شية». بفتح الياء ؛ لمناسبة
التاء. فعند النسب إليها ترجع فاء الكلمة (وهى الواو