الصفحه ١٠٤ :
يا مختار ـ علما
ـ لا يقال : يا مخت ، لأن حرف العلة ليس زائدا ، فأصله الياء ؛ فلا بد من بقاء
الألف
الصفحه ١٠٦ : جعلت هذه المركبات أعلاما ؛ فنقول فى ندائها
ترخيما ، يا حمد ـ يا خال ـ يا رام ـ يا تسعة ـ ولا بد عند
الصفحه ١٨٧ : الجماعة بغير التوكيد قلنا قبل التغيير : أنتم «تجريون» التقى ساكنان :
ياء العلة ، وواو الجماعة ، حذفت يا
الصفحه ٥٨٦ : ) ، قبل آخره
مدّة ، (ألف ، أو واو ، أو ياء.) ؛ مثل : عناق (لأنثى الجدى) وأعنق ، وعقاب (لإحدى
الطيور
الصفحه ٦٠٧ : الجمع. ومن
ثمّ قالوا فى أناسىّ : إنه جمع : إنسان ، لا : إنسىّ ؛ لأن الياء فى : «إنسىّ»
للنسب الباقى على
الصفحه ٦١٧ : (٢) يصح فى جمع التكسير المشابه لصيغة : «فعالل» ما صح فى «فعالل»
من زيادة الياء قبل آخره إن لم تكن موجودة
الصفحه ٦٥٧ :
: مسمّاه. أى : على الشىء الذى سمّى به ـ كما عرفنا (١) ـ.
لكن لو زدنا فى
آخر الاسم ياء مشددة قبلها كسرة
الصفحه ٦٧٢ :
يجوز النسب إليها على : «فعلىّ» ـ بحذف الياء ـ كما يرى بعض القدماء بالشرطين
السالفين ، وبزيادة شرط ثالث
الصفحه ٧٠١ : : صوم ، وهيم ؛ فعين الفعل حرف علة (واو أو ياء) تحرك وانفتح ما قبله ،
فانقلب ألفا ـ كما سيجىء ـ فاسم
الصفحه ٧٠٩ : (٤).
وإن كانتا فى
موضع اللام قلبت الثانية ياء ، كبناء صيغة على وزن : «قمطر» من الفعل : قرأ ؛
فيقال قرأى
الصفحه ٧٢١ : التكسير قبل الياء الساكنة غير المشددة. وتقول : هذا جمل أهيم (٢) ، وناقة هيماء ، والجمع فيهما : هيم ، بضم
الصفحه ٧٢٣ : محضة ، أى : خالصة من شائبة الاسمية وجب تصحيح الياء
وكسر ما قبلها ؛ لكى تسلم من قلبها واوا ، ولا يكاد
الصفحه ٧٢٤ :
إبدال الألف من الواو
والياء :
إذا وقعت الألف
عينا للماضى الثلاثى ، أو لاما ، فلا بد أن تكون
الصفحه ٧ : . وأشهرها شبه الجملة (٢) ، كقول الشاعر :
يا دار بين
النّقا والحزن ، ما صنعت
يد النوى
الصفحه ١٤ : ، ويوجب إرجاع الياء وإثباتها لأن سبب حذفها ـ وهو
تلاقيها ساكنة مع التنوين ـ قد زال بزوال التنوين. وإذا زال