الصفحه ٢٢٤ :
ويفهم مما تقدم
أن الحكم بمنع الصرف للزيادة يعتمد على الحرف الزائد فى المبدل منه نصّا ، قبل أن
يصير
الصفحه ٢٥٢ : «التصغير»
الخاصة بغير الثلاثى ـ وستأتى فى ص ٦٣٩ ـ بكسر هذه «اللام» بعد ياء التصغير ؛
فتنقلب الألف بعد اللام
الصفحه ٢٩٤ : هنا ، وبعد
الزيادة التى فى الصفحة التالية ـ ينتهى الكلام على القسم الأول ؛ وهو الأدوات
الأربعة التى
الصفحه ٣٥٠ : ء كاملا فى بحث مستقل (١).
__________________
ـ المضارع بها إذا
كان منتسبا للتمنى ؛ أى : جوابا للتمنى
الصفحه ٤٣١ : فِي الْأَرْضِ ، فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) ، وقولهم : من يأكل مال اليتيم فكأنه يأكل نارا
الصفحه ٤٨١ : بعد ذلك إلى بيان معناهما
الآخر ؛ وهو : الدلالة على التحضيض ؛ فنص عليه ، وأشرك معهما فيه حروفا أخرى
الصفحه ٤٨٨ : على حسب الجملة مع خضوعه لحكم إعراب نوعه المفرد الذى
سبق فى القسم الأول ـ (فيعرب فاعلا ، أو مفعولا ، أو
الصفحه ٥٣٩ :
٣ ـ وأنها لا
تكون فى الصدر.
٤ ـ وأنها
تتكرر ـ غالبا ـ مع عطف بالواو ؛ كقول الشاعر :
عد
الصفحه ٧٣١ : ـ يعود ـ يقول ـ يعوم) ...
فيجرى فى كل مضارع من هذه الأفعال ما جرى فى نظيره : «يصوم». ومن الأمثلة : يبيع
الصفحه ٨٦ :
يا للعلماء ،
أو : يا للعباقرة. وكقول شوقى : (فى قيصر الرومان الذى فتنته كليوباترة ، وقضت على
ملكه
الصفحه ١٨٦ :
__________________
(١) لما سبق فى ص ١٨٠
بعنوان : ملحوظة.
(٢) وكل «ألف» أخرى ؛
طبقا للبيان الذى فى رقم ٥ من ص ١٨٢.
الصفحه ١٨٧ :
الكلام : «تجريانّ» ويقال فى الإعراب ، «تجريا» مضارع مرفوع بالنون
المحذوفة ؛ لتوالى الأمثال
الصفحه ٢٣٤ : : تكلم إبراهيم واحد فى الحفل ،
وناب عن غيره ممن يشاركونه فى الاسم. ومثال فاقد العجمة : مصطفى ـ مأمون
الصفحه ٣٦٧ : السابقة ، إن
وجد مضارع مذكور. وإن لم يوجد أتينا بعدها بمضارع مناسب نتصيده فى مكانه ، ويوافق
المراد.
وليس
الصفحه ٤١٠ : (٢).
* * *
__________________
(١) طبقا للبيان الذى
سبق فى رقم ٤ من هامش ص ٣٧٠.
(٢) طبقا للحالة
الثالثة التى فى ص ٣٦٦ وفى «ا» من ص ٣٧٦.