الصفحه ٣٥٧ : صيانتها. ربّاه ، لتدخلنى فى عداد المقربين ، وترفع مقامى بينهم ،
ولا تدع للتّوانى سبيلا إلىّ وتتركنى بعيدا
الصفحه ٣٨٧ :
الأساليب الصحيحة التى لها نظائر واردة فى بليغ الكلام : «أحبّ الأصدقاء ولا تر ما
المخلصون ـ أو : ولو تر ما
الصفحه ٤٤٦ : مجزوم لفظا ، مراعاة لمحل المعطوف عليه. وكذلك إن كان الجواب
جملة اسمية أو فعلية ؛ فإنها تكون فى محل جزم
الصفحه ٤٦٧ : المذكور فى الكلام.
نحو : لو مطر نزل لاعتدل الجو. والأصل : لو نزل مطر نزل ... ـ ومن أمثلة حذفه بغير
المفسّر
الصفحه ٤٨٩ : وعشرة وما بينهما ، وما ألحق بها
مثل كلمة : مائة وألف ، وبضع وبضعة ؛ طبقا للبيان السابق عنهما فى ص رقم
الصفحه ٥٣٢ : ، وأرجعتهم إليك ... فهل تنسى هذا أو تتناساه؟».
فكلمة : «كم»
وحدها ـ قبل وضعها فى شىء من الكلام السابق
الصفحه ٥٦٣ : بعد ألف زائدة وفى آخر الاسم تاء التأنيث ـ نحو :
هناءة ـ فإنه لا يسمى فى هذه الصورة ممدودا ولا تجرى
الصفحه ٦٨ :
الكلمة بصورتها الحالية على الضم دائما ، فى محل نصب ، وعدم استعمالها فى
غير النداء إلا لضرورة شعرية
الصفحه ٨٢ :
بهم ، مع اتهامهم بالتوغل الدائب فى البغى والعدوان ؛ فمن شأنهم هذا التوغل
لا يستغيث بهم أحد
الصفحه ١١٦ : الحكم لبعض أفراد الضمير ؛
وهم : «العرب» ، وصار خاصّا بهم ، مقصورا عليهم. وهكذا يقال فى سائر الأمثلة
الصفحه ١٢٣ :
فى قول أعرابية لابنها : (إياك والنميمة (١). فإنها تزرع الضّغينة (٢) ، وتفرّق بين المحبين. وإيّاك
الصفحه ١٢٨ : ـ وجب فى كل الأحوال نصب هذا الضمير
بعامل محذوف مع مرفوعه وجوبا. سواء فى هذا أن يكون الضمير مكررا أم غير
الصفحه ١٨٨ : ء المخاطبة ، مع بقاء الفتحة التى
قبلها فى الحالتين ، لتدل عليها بعد الحذف.
زيادة نون
الرفع بعد ألف الاثنين
الصفحه ١٩٧ :
زيادة
وتفصيل :
(ا) يقول
النحاة : إن ألف التأنيث الممدودة ؛ كحمراء ، وخضراء ـ ـ وغيرهما ـ كانت فى
الصفحه ٢١٦ : التأنيث
المقصورة ، وهذه أقوى فى منع الصرف من العدل. وأما آخران وآخرون فمعربان بالحروف
فلا دخل لهما فى منع