الصفحه ٥١٤ : عاجزتان ... فإن الغرض من الإضافة فى هذه
الأمثلة وأشباهها هو الملكية ، أو التخصيص ، أو شىء آخر مناسب ، غير
الصفحه ٥٥٢ :
الرضىّ : ومما يستوى فيه المذكر والمؤنث ولا تلحقه «التاء» ـ فعيل ، بمعنى
: مفعول. إلا أن يحذف
الصفحه ٦٥٣ : وصفا فى المعنى ؛ ولذا يصح وقوعه نعتا ، وغيره ،
مما يغلب عليه الاشتقاق.
٩ ـ التصغير
يؤدى إلى منع الاسم
الصفحه ٦٥٧ :
: مسمّاه. أى : على الشىء الذى سمّى به ـ كما عرفنا (١) ـ.
لكن لو زدنا فى
آخر الاسم ياء مشددة قبلها كسرة
الصفحه ٦٦٥ : وغزوىّ. فإن
جاءت بعدهما تاء التأنيث فالأرجح عدم الحذف أيضا ؛ فيقال فى ظبية ، وغزوة : ظبيىّ
وغزوىّ. وتزاد
الصفحه ٦٩٩ :
زيادة
وتفصيل :
١ ـ من
المصلحات التى تتردد فى هذا الباب وفى غيره ـ وهنا المكان الأنسب لإيضاحها
الصفحه ٣٤ : نداء مكانها ؛ ليفيد المعطوف تعريفا مباشرا ، ويجب فى هذه
الصورة بناؤه على الواو ؛ لأنه نكرة مقصودة
الصفحه ١٣١ :
(و) ألحق
بالتحذير والإغراء ألفاظ سنعرضها فى آخر الإغراء فى قسم الزيادة (١).
(ز) الأغلب فى
أساليب
الصفحه ١٩٠ :
٥ ـ المضارع فى
جميع الحالات السالفة معرب ؛ لوجود الضمير فاصلا بينه وبين نون التوكيد. إلا عند
الصفحه ٢٢٧ :
زيادة
وتفصيل :
(ا) ما سبق هو
الأصل العام الذى يراعى تطبيقه فى الاستعمال. مع ملاحظة أن بجانبه
الصفحه ٢٥٣ : الممنوع من الصرف على الوجه السالف ، تثبت ياؤه بغير تنوين فى
جميع حالاته (رفعا ونصبا وجرّا) ، فيرفع بضمة
الصفحه ٢٧٣ : :
أجدّك ، ما
تدرين أن ربّ ليلة
كأنّ دجاها
من قرونك ينشر
(ب) أو : تقع فى كلام يدل
الصفحه ٢٨٩ : : «يحسبوا» فى البيت القديم (١) وهو :
وطرفك إمّا
جئتنا فاحبسنّه
كما يحسبوا
أن الهوى
الصفحه ٣٠٨ : : «إلا» الاستثنائية ؛ وهذا حين لا يصلح فى موضعها «حتى» بنوعيها
السالفين ؛ وهما : (الغائية ، والتعليلية
الصفحه ٣٢٥ : ، أى : أن
المعنيين قد وقعا وحصلا قبل الكلام. ولكن أحدهما وهو الذى قبل «حتى» ـ أسبق فى زمن
تحققه وحصوله