الصفحه ١٣٠ : ، ويستتر فى «إياك» وإخوته. وهو
رأى لا يأخذ به فريق آخر يقرر أن الفعل وفاعله حذفا معا ، ولم يرجع الفاعل
الصفحه ١٦٧ :
كما عهدتك فى
أيّام ذى سلم
وبالتمنّى قول
الشاعر :
فليتك يوم
الملتقى ترينّنى
الصفحه ١٧٨ : تفهماننّ؟» بنون التوكيد الثقيلة
المفتوحة ، ولا يصح ـ فى الأرجح ـ مجىء الخفيفة بعد ألف الاثنين (٢). والمضارع
الصفحه ١٩٩ :
وردت بنصّها فى الموزون ، وإنما المراد عندهم هو : المماثلة فى عدد الحروف
، وحركاتها ، وسكناتها
الصفحه ٢٥٠ :
أحكام عامة فى
الممنوع من الصرف.
كثير من هذه الأحكام
العامة منثور فى مواضع متفرقة من الباب الخاص
الصفحه ٢٦٧ : احتملت فى سبيلها المتاعب ، ولاقيت المشقات) ـ لا
يصح فى كلمة أو أكثر من الكلمات التى جاءت بعد : «لو» أن
الصفحه ٢٦٨ : لإظهارها وجوبا ، ومواضع لإضمارها وجوبا ، ومواضع لجواز
الأمرين. وفيما يلى البيان :
(ا) فيجب
إظهارها فى
الصفحه ٢٧٠ :
ويجيز الكوفيون
إضمار : «كى» فى كل موضع يجوز فيه إضمار : «أن» وإظهارها ؛ كالحالة السالفة
بأمثلتها
الصفحه ٢٨٣ :
(فى الرأى الأرجح) لا ، ظاهرة ولا مضمرة ؛ إلا فى حالة الضرورة أو التوكيد
اللفظى ؛ نحو : منحنا الله
الصفحه ٢٨٦ : أوضحناه (٢) ، ومما يزيده بيانا وجلاء ويتمم الفائدة عرض بقية
الأنواع فى إيجاز مناسب.٢
الأنواع كلها
أربعة
الصفحه ٢٨٧ : بعد لام التعليل.
الرابعة :
الداخلة على «أن» المضمرة وجوبا ـ عند البصريين ـ ؛ نحو : أخلص فى عملى كى
الصفحه ٢٩٩ :
قبول الضيم ، أو مستعدا أو مستسيغا قبوله فى وقت مّا. فالنفى منصبّ على ما
قبل اللام وما بعدها معا
الصفحه ٣١٢ : » أو : «إلا» ـ هى حرف عطف ، ولا يصح إعرابها حرف
جر ، أو حرف استثناء تبعا للحرف الذى يصلح فى موضعها
الصفحه ٣٣٠ :
(ح) يتساءل بعض
النحاة عن معنى «حتى» فى قول العرب : «ما سلّم فلان حتى ودّع» ، وفى قول الشاعر
الصفحه ٣٤٠ : منصوب بأن المضمرة وجوبا ، وما
بعدها مسبب عما قبلها وجواب للنفى ـ كما شرحناه (١) آنفا ـ وهى فى الوقت نفسه