الصفحه ٦١٩ : يخصّون الحكم السابق بالضرورة ، ويؤولون الأمثلة
المسموعة ، ويتكلفون فى التأويل ما لا يحسن قبوله ، وبعض
الصفحه ٦٢٩ : ». أو : «فعيعل» ، أو «فعيعيل»
بالطريقة الخاصة المؤدية إلى هذا التغيير ؛ فيقال فى بدر : بدير ، وفى درهم
الصفحه ٦٣٣ : للكثرة. ولا المركب الإسنادى ؛
لأن صيغ التصغير الثلاث لا تنطبق ـ فى الأغلب ـ على هذين إلا بعد حذف بعض
الصفحه ٦٤٣ : ء :
١ ـ الاسم
المختوم بألف تأنيث ممدودة (١) بعد أربعة أحرف فصاعدا ؛ نحو : «قرفصاء» ؛ فيقال فى
تصغيرها : قريفصا
الصفحه ٦٧٤ : الياء ـ فى الأرجح ـ نحو : سعيد وسعيدىّ ، وردين وردينىّ (١) ...
٧ ـ حذف واو : «فعولة»
ـ بفتح فضم
الصفحه ١٢ : باللام فى «الاستغاثة والتعجب»
مع ذكر «يا» ؛ كما فى نحو : يا لعلىّ للضعيف ؛ للاستغاثة بعلىّ فى نصر الضعيف
الصفحه ١٤ : السبب لا تبقى بعده
آثاره. فالرأيان متفقان على حذف التنوين وسببه ، مختلفان فى إرجاع الياء وإثباتها
، أو
الصفحه ٣٩ : ، ومنه ما يصلح للأمرين. وليس للمنادى
حكم آخر فى حالة الاختيار ، إلا فى الاستغاثة ـ وما فى حكمها ـ عند جر
الصفحه ٤٢ :
مراعاة لمحله. وهذا الرأى أحسن ـ كما سيجىء (١) فى بابها (٢) ... ـ
* * *
(ب) وإن كان
المنادى
الصفحه ٥٦ : :
١ ـ أن يكون
المتبوع ـ المنادى ـ هو لفظ «أىّ» أو «أيّة» أو اسم إشارة. فيجب فى حركة نعتها
مشابهتها لحركة
الصفحه ٦٩ : مادتهما اللغوية
فى المعاجم ، وعند التصغير ، والمشتقات ... ـ لأهملناه. وملخصه :
أن فريقا من
النحاة يرى
الصفحه ١١٧ : الآتى :
١ ـ إن كان
الاسم هو لفظ «أىّ» فى التذكير أو «أيّة» فى التأنيث وجب بناؤهما على الضم فى محل
نصب
الصفحه ١٢٢ : » (١). والأصل فى أسلوب التحذير أن يشتمل على ثلاثة أمور
مجتمعة :
أولها : «المحذّر»
، وهو المتكلم الذى يوجّه
الصفحه ١٢٤ :
لكنه فى حالة التصريح بفعله لا يدخل فى عداد الأساليب الاصطلاحية الخمسة ،
وكذلك فى حالة ضبطه بغير
الصفحه ١٢٥ : التحذير الاصطلاحى ؛ كما أوضحنا فى ذلك النوع.
الرابع : صورة
تشتمل على اسم ظاهر مختوم بكاف خطاب للمحذّر