الصفحه ٦٤٠ : زيادة كسر ما بعد ياء
التصغير فى الرباعىّ ـ كالمثالين السالفين. ـ إلا فى بعض حالات ستجىء (٢).
والكسر
الصفحه ٦٥٩ :
(ا) حذف هذا
الحرف الأخير إن كان ياء مشددة مسبوقة بثلاثة أحرف أو أكثر ، سواء أكانت هذه الياء
فى
الصفحه ٢٢ :
(ح) وإذا كان
المفرد العلم مبنيّا قبل النداء بقى على بنائه القديم فى اللفظ ، ولكن يطرأ عليه
بنا
الصفحه ٤٤ : إذا خلا من أل والإضافة (١) و ... فهى طارئة لتحقيق غرض معيّن ، هو : المشاركة الصّورية فى المظهر اللفظى
الصفحه ٦٠ :
بقيت اللغة
السادسة ؛ (وهى أضعف نظائرها ، ولا تكاد تخلو من لبس فى تبيّن نوعها ، ومن اضطراب
فى
الصفحه ٤٨٥ :
وينحصر هذا القسم فى الأعداد : أحد عشر ، وتسعة عشر ، وما بينهما (أى : ١١
ـ ١٢ (١) ـ ١٣ ـ ١٤ ـ ١٥
الصفحه ٦١٢ :
٢٣ ـ شبه فعالل
(بفتح أوله وثانيه ، وكسر رابعه) ، والمراد به : ما يماثل : «فعالل» فى عدد الحروف
الصفحه ٦٣٨ :
لا يلتبس بغيره عند زيادتها. ولا فرق فى الثلاثى بين الباقى على ثلاثيته
وغير الباقى الذى نقص منه شى
الصفحه ٢٨ :
فماء الهوى
يرفضّ أو يترقرق
فالرجاء فى
الله وحلمه ثابتان قبل النداء ، وكذلك قيام الدار
الصفحه ٥١ :
٣ ـ ويجوز رفع
التابع ونصبه فى المفرد من نعت ، أو عطف بيان ، أو توكيد ، وكذلك فى النعت المضاف
الصفحه ١٠٧ : : يا
عامر ... يا سيدة ... يكون المنادى قبل الترخيم (عامر ـ سيدة) مبنيّا على الضمّ فى
محل نصب ، ويصير
الصفحه ١١٨ :
أكان مضافا أم غير مضاف ، نحو (أنا ـ الطبيب ـ لا أتوانى فى إجابة الداعى
...). : (أنا ـ طالب العلم
الصفحه ١٥١ : الأمثلة
السالفة يتبين أن فاعل اسم الفعل محتم (١) ، وأنه يماثل فاعل فعله ـ وأنه ـ فى الأعمّ الأغلب ، ـ يكون
الصفحه ١٦٥ : الشروط كلها ، فهى مثبتة ، مستقبلة الزمن (٢) ، وقبلها قسم وقعت فى جوابه ، مصدّرة بلام الجواب ،
بغير فاصل
الصفحه ١٩٥ : ».
وكذلك ما يكون على وزن «صيغة منتهى الجموع».
١ ـ فالمقصورة
ألف تجىء فى نهاية الاسم المعرب ، لتدل على