الصفحه ٥٥٩ : . وتفصيل هذا كله فى الباب الخاص ؛ وهو باب
: أبنية المصادر (ج ٣ ص ١٤٤ م ٩٨).
(٦) الشىء المبنى.
الصفحه ٩٦ : لفظه كلمة : «ابن» المضافة لعلم فإن الألف تدخل على المضاف إليه ؛ نحو : وا
حسين بن عليّاه. فإن كان لفظا
الصفحه ٩ : ... ـ
فالمفرد العلم
فى هذه الأمثلة ـ وما شابهها ـ مبنى على الضمة فى المفرد الحقيقى ، وفى جمع
التكسير ، وجمع
الصفحه ٤٢٣ :
يكون فعلا ناسخا. وقد سبق (١) أيضا بيان هذه الحالة بصورتيها.
وسوغ التقديم
فى الصورة الأولى أن
الصفحه ٢١٢ :
٣ ـ ويمنع
الاسم من الصرف للوصفية مع العدل (١) فى إحدى حالتين :
الأولى : أن
يكون الاسم أحد
الصفحه ٢٠٠ :
عوضا عنها (١). وتبقى الكسرة قبلها فى حالتى الرفع والجر. أما فى حالة
النّصب فتبقى الياء ، وتظهر
الصفحه ٢٤ : ، لا شيوع فيها ولا إبهام.
والنكرة
المقصودة هى ـ فى الرأى الأنسب ـ القسم الوحيد الذى يستفيد التعريف من
الصفحه ٤٠ : داعى للتمسك بالرأى الذى يجعلهما فى حكم المنادى المستقل ـ وهو
القسم الرابع الآتى (٢) ـ.
فالنصب هو
الصفحه ٧٩ :
فى أصله قبل النداء ، وأن تكون لام الجر مذكورة ، وقبلها : «يا» مذكورة
أيضا. أما إن كان المستغاث
الصفحه ٢٥٥ : أصله ممنوعا من الصرف كما كان. أما فى غير هذه الحالة
فينون فى حالاته الثلاثة ، ولا يجر بالفتحة.
(ب) أن
الصفحه ٢٦١ : ، ونصبا ، وجزما ، على حسب أحواله ؛ فتكون
العلامة ضمة ، أو ما ينوب عنها ، فى حالة رفعه ، وتكون فتحة ، أو ما
الصفحه ٤١٣ :
المسألة ١٥٦ :
النوع الثالث الذى يقع الخلاف فى اعتباره جازما
وأظهر أدواته
ثلاث ؛ هى : (إذا
الصفحه ٤٢٨ : ركوبى الطائرة مرة واحدة. فإذا تكرر السفر فقد يكون فى
الطائرة أو فى غيرها ... بخلاف قوله تعالى : (يا
الصفحه ٤٤٠ : ، والثانى هو فعل
الجواب المباشر (٢) ؛ كقوله تعالى : (لِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ؛ وَإِنْ
الصفحه ٦١٨ :
المسألة ١٧٤ :
أحكام عامة.
١ ـ زيادة
الياء فى جمع التكسير وحذفها ، وكذلك زيادة تاء التأنيث