الصفحه ٧٠٦ :
: «خطيئة» نعيد ما ذكرناه (فى الجزء الثالث ـ باب أبنية المصادر ، م ٩٨ ص ١٥٥)
خاصا بهذه الصيغة ، وما يجوز
الصفحه ٣٩٦ : سببا فى وجود الجواب والجزاء ،
نحو : إن تطلع الشمس يختف الليل ، أم غير سبب ؛ نحو : إن كان النهار موجودا
الصفحه ٥٨٦ :
(ا) أشهر
الصّيغ المستعملة فى جموع القلة أربعة :
١ ـ أفعلة. وهو
مقيس فى كل مفرد يكون اسما ، (لا
الصفحه ٦٢٢ :
٤ ـ تثنية
أنواع المركب ، وجمعها جمع تكسير :
سبق فى الجزء
الأول (١) ـ عند الكلام على المثنى وجمعى
الصفحه ٦٦ : أصلها : أبو ـ أخو ـ حمو ـ هنو ـ فوه ،
والميم والهاء زائدتان فى : «فم» وفى «فوه» ...).
فإذا أضيفت تلك
الصفحه ٦٨٢ : فى حكمه.
١ ـ إذا أريد
النسب إلى جمع التكسير ، الباقى على دلالة الجمعية فالشائع (٣) هو النسب إلى
الصفحه ٣٤٦ :
سنن الساعين
فى خير سنن
__________________
ـ الوالد ابنه الطالب
فيقول : تذاكر وتلتفت إلى
الصفحه ٣٧١ : مضارع متصيد. والتقدير : إن تعرفنى بيتك أزرك. بخلاف : أين بيتك
أقف فى السوق ؛ إذ لا يصح : إن تعرفنى بيتك
الصفحه ٤٥٢ : باللام (٣) ، أو : أن تكون أداة النفى فيها «لم» ومثلها : «لن»
أيضا عند فريق من النحاة (٤)
ومما تجب
الصفحه ٤٦٤ : موته. ومثل هذا قولهم : مسكين ابن آدم ؛ لو خاف النار كما يخاف الفقر
لنجا منهما جميعا ، ولو رغب فى الجنة
الصفحه ٥٤١ : وذيّة»
بتشديد الياء فى كل لفظة ، وبعدها تاء التأنيث المربوطة. ثم حصل تخفيف بحذف التاء
المربوطة ، وبقلب
الصفحه ٥٧٩ :
أحد عشر ، أو اثنى عشر ، أو أكثر ... فالنوعان متشابهان. فى المبدأ ،
مختلفان فى النهاية (١). وأشهر
الصفحه ٥٩٠ : .
(٢) استثنى ابن هشام
ـ كما نقل عنه الصبان ـ أربعة من ألفاظ التوكيد المعنوى التى سبق الكلام عليها فى
بابه من
الصفحه ٦٧٢ : حاجة إلى تأييد آخر ، نراه استند أيضا فى تأييد رأيه إلى قول ابن قتيبة
الدينورى فى كتابه : «أدب الكاتب
الصفحه ٣٨٣ : الكلام
عليها فى ص ٢٥٦ (فى رقم ٢ من هامشها).
(٣) هلاكا. والبيت
لحسّان.
(٤) يخاطب ابنه العاق
الذى يتمنى