الصفحه ١٠٦ : المبيضة وقد جاء كثير من عسكر الترك ، وأتى أمير هرى (هراة) (١) بعشرة آلاف من الضأن من هراة وكان يحملها معه
الصفحه ١١١ : وعجز هرثمة فى أمره. وكان
المأمون قد جاء مع الرشيد إلى خراسان لسبب هذه الحادثة ، وكان قلب الرشيد مشغولا
الصفحه ٣٠ : وجاء بالأخشاب إلى مدينة بخارى ، وبنى مدرسة
بقرب سويقة البقالين (چوبه بقالان) استخدم فيها تلك الأخشاب
الصفحه ١٠٣ : يقال لها «نمجكت (١)» ودخلوا المسجد ليلا وقتلوا المؤذن مع خمسة عشر شخصا وقضوا
على أهل القرية جميعا وكان
الصفحه ١٢٧ :
إسماعيل فى خف من
العسكر وقصد باب المدينة ، فخرج عمرو بن الليث ودارت الحرب وحمى الوطيس ، وانهزم
الصفحه ١٢٨ :
يركبونى الهودج
ويبلغونى المدينة مكرما ويدخلونى سمرقند ليلا بحيث لا يعلم أحد من أهلها ، واشترى
الصفحه ٣٦ : حتى عصر الأمير أحمد بن نوح ابن نصر السامانى. فأتى
بأخشاب هذا القصر إلى المدينة واشتغل بتعمير بيته الذى
الصفحه ٦٦ : أيضا : إنه لما صالح سعيد الخاتون
مرض ببخارى : فجاءت الخاتون أيضا لعيادته وكان معها كيس مملوء بالذهب
الصفحه ١٥٤ : بغيرهم ، فدعى الأمير سبكتكين فتوجه مع ابنه محمود إلى الحضرة ببخارى ، وسارا
لحرب فائق وسيمجور. وكان لدى
الصفحه ١٥٦ : انتقاما لأبى الحارث وهزمهما واستولى على خراسان. وقد
فرا إلى ماوراء النهر وتحالف فائق مع إيلك خان وجاء إيلك
الصفحه ٦٣ : (٣) فى مدينة بخارى وكانت الفضة فى الدرهم الغدريفى أكثر من
الأخلاط الأخرى ، وقيل إنه كان فى كل درهم قدر
الصفحه ٧٧ : الأمير بخار خداة صغيرا ، وكانت
هذه الخاتون تتولى الملك ، وقد مر ذكرها مع عبيد الله بن زياد وسعيد بن عثمان
الصفحه ١١٤ : ،
وكان يقال فى المدينة «فلان غنى دار الحسين ابن طاهر» (١) وفر بعد ذلك (٢). وحدثت من بعده فتن أخرى وحروب
الصفحه ١١٦ : وستين (٨٧٣ م) ، وبذلك هدأت
المدينة ، وتخلص أهل بخارى من العناء واستراحوا ، وفى نفس هذه السنة جىء إلى
الصفحه ١٤٠ : بالأشعث بن محمد وخاض عدة حروب مع البتكين وأخيرا أخرج البتكين من بلخ فذهب
البتكين إلى غزنه (٤) فتعقبه