الصفحه ٩٦ : هذه القصور أكثر من هؤلاء الذين فى المدينة ،
ولكن كان (العرب) فى المدينة مع أهلها ولم يكن فى القصور أحد
الصفحه ٧٠ :
المدينة مع أبيه فى أيام عمر وولى إمارة البصرة لمصعب بن الزبير وفقئت عينه
بسمرقند. ولاه عبد الملك بن مروان
الصفحه ٨١ : م).
وبالمسجد كله خمسة أروقة داخلية ، والرواقان المطلان على المدينة مع المنارة من
بناء أرسلان خان وهذا الرواق
الصفحه ١١٥ : الخوارجى مع العلم والخلعة وطافوا بالخوارجى مع هذا العلم والخلعة فى
مدينة بخارى. وقد أظهر أهل بخارى ابتهاجهم
الصفحه ٢٠ : هذه المدينة ، بل كانت هنالك بعض الرساتيق من جملتها «نور» و «خرقان رود» و «وردانة»
و «تراوجه» و «سفنه
الصفحه ١٥١ : يبشر بخير ، ولكنه
ذهب مضطرّا ، وفى الطريق تحدث مع الأمراء على سبيل الامتحان فى الخروج على منصور ،
فخالف
الصفحه ٧٩ : بالعدل والجود فى خراسان وبنى فى مدينة بلخ مسجدا
جامعا مكان بيت النار المسمى بنوبهار. سجنه هارون الرشيد مع
الصفحه ٦٥ : ، يكون بلا شك ابن الملك. وعلمت الخاتون
بقصدهم هذا وأخذت تدبر لدفعهم عنها ، فلما تم هذا الصلح مع سعيد وطلب
الصفحه ٨٢ :
ذكر مصلى العيد
لما بنى قتيبة بن
مسلم المسجد الجامع كان داخل الحصار ، ومن داخل المدينة إلى تلك
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ٩ : ٣٨٩ ه. (٩٩٨ م) على ما هو مفصل فى هذا الكتاب.
وقد تعرضت مدينة
بخارى للغزو والتخريب مرات ، ولكنها مع
الصفحه ١١٣ : م) وقعت
بينه وبين أهل بخارى حروب واستولى على المدينة بعد خمسة أيام واقتص من أهل بخارى
فى المدينة والرستاق
الصفحه ١٢٣ : ذهب فى هذا التاريخ محاربا إلى «طراز» (١) ولقى عناء كبيرا ، وخرج أمير طراز آخر الأمر وأسلم مع كثير
من
الصفحه ٦٤ : وأول سنة أربع وخمسين (٦٧٢ / ٦٧٣ م).
فلما وصل إلى مدينة بخارى صف الصفوف وأقام المنجنيقات. فأرسلت الخاتون
الصفحه ٨ : بالصلح على مال تؤديه ، وكان ذلك فى آخر عام ٥٣ ه وأول عام ٥٤ ه (٦٧٢
ـ ٦٧٣ م).
ولكن بخارى مع ذلك
لم