الصفحه ٩٢ : وأرسلهم إليه بخراسان. ولم يرتد أحد قط من هؤلاء القوم عن الإسلام ، وبقى من
بقى منهم على الإسلام ، ولم يثن
الصفحه ١٠٨ :
من السجود فإن
إلهكم راض عنكم وغفر خطاياكم ، فرفع القوم رؤوسهم من السجود بخوف وفزع ، ثم قال :
أبحت
الصفحه ٨٦ :
كبريه) أى باب المجوس لأنه إذا خرجت من الباب يكون الحصار أمامك (١) وقد تخربت هذه المحلة اليوم ويسمون تلك
الصفحه ٢٣ : وتذهب إلى القصر
، ويذهب هؤلاء إلى موطنهم فى الرستاق.
وفى اليوم التالى
يأتى قوم آخرون للخدمة بنفس
الصفحه ٢٤ :
النوبة على هؤلاء
القوم (ثانية) ، وكان يتحتم على كل منهم أن يجىء فى العام أربعة أيام على هذا
الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٢٧ : عنهم أجمعين
إلى يوم الدين.
ثم «طوايسة» (٤) واسمها «أرقود» وكان بها قوم منعمون مترفون ، وفى بيت كل
الصفحه ٣٠ : ثانيه وغين معجمة ، وهو تعريب «چرغ» وهى قرية كبيرة قرب بخارى ينسب إليها
قوم من أهل العلم قديما وحديثا
الصفحه ٦٥ : منها رهنا
احتالت الخاتون وأعطته هؤلاء القوم الذين كانوا قد دبروا هذه الفكرة رهائن ،
فتخلصت منهم ومن
الصفحه ٨٠ : معناها السيد
ويلقب بها سادة القوم مثل (خواجه نظام الملك) و (خواجه عبيد الله أحرار) و (خواجه
حافظ شيرازى
الصفحه ٩٧ : أثناء ذلك سقط شريك بن
الشيخ الذى كان صاحب دعوة هؤلاء القوم عن حصانه وقتل (١). ونزل زياد بن صالح على باب
الصفحه ١٠٥ : هؤلاء القوم. وذهب جبرائيل
من هنالك إلى سمرقند ووقعت له مع الأتراك والمبيضة حروب كثيرة ، وسار مع أمير
الصفحه ١٠٦ : الخراف
ببخارى أو بعها لى لأقسمها بين العسكر ، فلم يرض ، فجاء قوم من الترك وأغاروا
واستاقوا الخراف جميعا
الصفحه ١١٨ : إلى
السجن ليستطيع إدارة ملك بخارى. وفعل الأمير نصر هكذا واحتجز هؤلاء القوم مدة
هنالك ، حتى هدأت بخارى
الصفحه ٥٣ : ببخارى كانت قيمة هذه
الضياع أكثر. وكان الشخص إذا أراد أن يشترى قطعة أرض يحرثها زوج من البقر لم يكن
يستطيع