الصفحه ٩٦ : عسكر آخر. ولكنهم لم يستطيعوا الذهاب نهارا ، لأن معسكر زياد وبخار خداة كان
على الطريق فذهبوا ليلا حتى
الصفحه ٩١ : ويدفعون الجزية ،
فأجابه قوم وأسلموا ، وكان طغشادة ملك بخارى ، فغضب لأنه كان فى السر كافرا فكتب
إلى أمير
الصفحه ٢١ :
غنيّا ودهقانا
كبيرا كان قد فر ، وبقى المعدمون والفقراء ، وعندما عاد هؤلاء القوم إلى بخارى دخل
فى
الصفحه ٢٨ : الطريق الرئيسى إلى
سمرقند وتبعد عن بخارى سبعة فراسخ.
«اسكجكت» (٣) : لها خندق عظيم وكان بها قوم أغنيا
الصفحه ٥٢ : عليها وأمر أهلها
فأعطوا نصف بيوتهم وضياعهم للعرب ، وكان ببخارى قوم يقال لهم آل كثكثة (كثكثان)
ذوو حرمة
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم
الصفحه ٥ : إلى الفارسية ، وانتهى من هذه الترجمة سنة ٥٢٢ ه (١١٢٨ م)
بعد أن حذف منه ما رآه فضولا مملّا وزاد عليه
الصفحه ٥١ : تستطيع الفرار. ولما رحل
الملك شمس الملك عن الدنيا ، تولى الملك أخوه خضر خان وزاد عمارات فى شمس آباد
كانت
الصفحه ٧٩ : كثيرة ، وزاد فى المسجد مقدار الثلث. وكان أول من أمر بقناديل فى
المساجد فى شهر رمضان هو الفضل بن يحيى
الصفحه ٣٦ : بيكند بأن يسمى أحد بيكند قرية
، وإذا ذهب أحد أهل بيكند إلى بغداد وسئل من أين أنت؟ قال من بيكند. ولا يقول
الصفحه ٦٦ : فأدخلت يدها
فى الكيس وأخرجت منه شيئين وقالت : إننى أحتفظ لنفسى بواحدة لآكلها إذا مرضت ،
وأعطيك هذه الأخرى
الصفحه ٧٣ : قتيبة حروبا عنيفة جدّا ، وقد عانى المسلمون العجز مدة
خمسين يوما وعاينوا المشاق وأعملوا الحيلة ، وحفر قوم
الصفحه ١٢٢ : ، أأنت الذى تبعث بى إلى مكانى! .. فقال
الأمير إسماعيل : إذا لم أفعل هذا فماذا أصنع ، ولا يليق بالعبد أن
الصفحه ١٤٦ : (١)
ومعناهما : ـ
إذا كانت العظمة
فى حلق الأسد ،
فاذهب وخاطر
والتمسها من حلق الأسد
الصفحه ٨٧ : ، فلما طلعت الشمس فنظر ، لم يكن القوم قد حضروا ليعلمهم ، فنهض
وصلى أربع ركعات قرأ فيها سورة البقرة وآل