الصفحه ٨٢ : مرتفع داخل المسجد يكبر عليه المبلغون خلف الإمام لإسماع المصلين.
الصفحه ٩٦ : من (العرب) ، وأمر
بخار خداة أهل الرستاق وأهل القصور بغلق الأبواب أمام عسكر شريك وعدم تقديم الطعام
الصفحه ١٢٨ : الإمام أبى العباس المعتضد بالله أمير المؤمنين إلى أبى إبرهيم
إسماعيل بن أحمد مولى أمير المؤمنين» (٢) فلما
الصفحه ١٥٥ : خراسان ، وعزم
مرة أخرى على حرب بكتوزن ، فانهزم أمامه وذهب إلى قهستان (٣) ، وجاء سيف الدولة محمود إلى
الصفحه ١٥٧ : وأخضع بخارى لإسماعيل ، وذهب
لحرب إيلك خان فانهزم أمامه إيلك خان واستتب له الملك واستهان بأمر العدو وبعث
الصفحه ١٧٩ : الصينية
(بخارى الصغيرة ـ سينكبانج) : ١٢ ، ١٩
تل الإمام أبى حفص
: ٣٣ ، ٨٤
* * *
جبل سام : ٩٦
جرجان
الصفحه ٥ : إلى الفرنسية
والروسية.
والأصل العربى كان
يعرف بتاريخ بخارى ، أو أخبار بخارى ، ألفه أبو بكر محمد بن
الصفحه ١٤٢ : الأمير
السديد عن الدنيا يوم الأحد تولى ابنه الملك يوم الإثنين وبايعوه وصار أبو عبد
الله محمد بن أحمد
الصفحه ٤٣ :
ذكر بناء قلعة (أرك) بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر عن عجائبها إن أبا الحسن النيسابورى ذكر فى
الصفحه ٢٦ :
وقد انتزع الأمير
إسماعيل السامانى هذه الضياع والمستغلات من يده لأن أحمد بن محمد الليث الذى كان
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٩١ : بن محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر قد روى فى كتابه عن محمد ابن
صالح الليثى وأبى الحسن الميدانى أنه فى
الصفحه ١٠٩ :
الإسلام واستولى المسلمون على القلعة ، فعرف المقنع أنه لا يمكنه الاحتفاظ بالحصن
الداخلى.
وروى محمد بن
الصفحه ١١٦ : عليه العادة قبل ذهابه إلى بخارى ، وجعل محمد بن عمر خليفة
له ، وكان الأمير إسماعيل يجىء للسلام ويقف ساعة
الصفحه ١٢٥ :
ولا يتسرع فى
العبور حتى يأمره وأرسل فى إثره قائدا آخر اسمه محمد بن الليث فى خمسة آلاف رجل
وقال له