الصفحه ١٤٠ : الأشعث بن محمد إلى غزنه وتحاربا هنالك كذلك ،
وانهزم البتكين أمامه مرة
__________________
(١) هذه
الصفحه ٤٩ : وأصهاره حصة منها. وقد
اشترى الأمير إسماعيل السامانى هذه الضياع من حسن بن محمد بن طالوت قائد المستعين
الصفحه ١٧٠ : ) : ٩١
عبد الرحمن بن
محمد النيسابورى ـ أبو الحسن (صاحب كتاب خزائن العلوم) : ٥ ، ١٨ ، ٢٧ ، ٣٨ ، ٤١ ،
٥٥
الصفحه ١٢ : «بنى منغيت» (٢) إذ نادى الأتاليق محمد رحيم من أسرة منغيت بنفسه خانا سنة
١١٧٠ ه. (١٧٥٦ م.) وأخذت بخارى
الصفحه ١٤ : شرقيه وغربيه يلهج باسمى علمين من أئمة علمائها هما :
أبو عبد الله محمد
بن إسماعيل الجعفى المعروف
الصفحه ٢٥ : أنه كان مولى فارسيا (خراسانيا).
أدخله فى خدمته الإمام إبرهيم بن محمد بن على العباسى وكناه بأبى مسلم
الصفحه ٣٥ : ذلك التل
الكبير المتصل بتل السيد الإمام أبى حفص الكبير رحمه الله. ولأهل بخارى فى مقتل
سياوش أغان عجيبة
الصفحه ١١١ : ]
(٣) هارون الرشيد بن
محمد المهدى بن المنصور العباسى ـ [أبو جعفر] ، خامس خلفاء العباسيين بالعراق (١٤٩
ـ ١٩٣ ه
الصفحه ١٦ : إمام الحرمين مفتى الخافقين ، كريم الطرفين ذى المناقب والمفاخر عبد
العزيز بن الصدر الإمام الحميد برهان
الصفحه ٨٥ : .
وفى سنة مائة
وخمسين (٧٦٧ م) أقام ورثة هذا الدهقان المسمى «كدره خينه» دعوى أمام أبى جعفر
الدوانقى الذى
الصفحه ١٢٦ : التالى ، واتجهوا من هناك إلى بلخ ، وحاصر عمرو بن الليث
المدينة وعسكر هو أمامها وأخذ العسكر وأحاط بالخندق
الصفحه ١٠ : أمير فر من ذلك القصر أمام
خصمه أو مات فيه قط ، وإنما نزلت المنية بالأمراء جميعا خارج هذا القصر. وكانت
الصفحه ٤٦ : العتبى رحمه الله مؤلف كتاب يمينى (تاريخ يمينى) والذى قبره بمحلة
باب منصور بجوار حمام الخان أمام المدرسة
الصفحه ٧١ : آنذاك ماثلا أمام مسلم صامتا ، فقال
مسلم : ماذا حدث حتى لا تتكلم؟ فقال : والله لو لم يخش المهلب الهلاك
الصفحه ٨١ : الثورة البلشفية
إلى متحف ومكتبة ووصعت أمامه تماثيل وسميت المكتبة (مكتبة ابن سينا).