الصفحه ١٥١ : يبشر بخير ، ولكنه
ذهب مضطرّا ، وفى الطريق تحدث مع الأمراء على سبيل الامتحان فى الخروج على منصور ،
فخالف
الصفحه ٢٠ :
اسمه «قراجورين ترك» ويلقبونه «بياغو» لعظمته ، وقد استنجدوا به ، فأرسل «بياغو»
ابنه «شير كشور» (٤) مع
الصفحه ٢٤ : .
وقد كان ثمة وزير
أصله من التركستان يسمى «وردان خداة» وكانت له إمرة «وردانة» وقد خاض معه قتيبة
الصفحه ٣٦ : ، وكان أهل بيكند جميعا تجارا يتجرون مع الصين ويركبون البحر وكانوا
أغنياء جدّا وقد لقى قتيبة بن مسلم عنتا
الصفحه ٦٥ : ، يكون بلا شك ابن الملك. وعلمت الخاتون
بقصدهم هذا وأخذت تدبر لدفعهم عنها ، فلما تم هذا الصلح مع سعيد وطلب
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٨٢ : بأن كل صاحب سلاح
يخرجه معه ، ويسمون ذلك الباب باب سراى المعبد (٢) ، وقد كان هذا معبد خيل أمير بخارى
الصفحه ٨٧ : . وكان السيد أبو حفص يختم القرآن
مرتين كل يوم وليلة مع أنه كان يعلم الناس العلم. ولما ضعف وهرم كان يختم
الصفحه ٩٦ : بن طغشادة بخار
خداة فى عشرة آلاف رجل وأظهر علامة الجيش والتحم مع زياد بن صالح فى الحرب وأمر
بفتح
الصفحه ١٠٦ : المبيضة وقد جاء كثير من عسكر الترك ، وأتى أمير هرى (هراة) (١) بعشرة آلاف من الضأن من هراة وكان يحملها معه
الصفحه ١١١ : وعجز هرثمة فى أمره. وكان
المأمون قد جاء مع الرشيد إلى خراسان لسبب هذه الحادثة ، وكان قلب الرشيد مشغولا
الصفحه ١١٩ : إسماعيل مع رافع على أن يذهبا وبأخذا سمرقند (٥) ، فبلغ هذا الخبر الأمير نصر فذهب إلى طوايس (٦) على عجل وأخذ
الصفحه ١٢١ : وبعث به إلى
بخارى ، وانهزم عسكر بخارى مرة أخرى ، وكان الأمير إسماعيل ثابتا فى مكانه وقد بقى
معه نفر
الصفحه ١٢٤ : الليث مع الأمراء والكبراء وطلب منهم العون فى أمر الأمير إسماعيل وقال :
يجب أن نرسل إليه شخصا آخر ونحاسنه
الصفحه ١٢٥ : تشاور مع على بن سروش وأوقفوا الجيش ، وكل من يأتى من هنالك مستأمنا أمنوه
وأحسنوا إليه ، واصنعوا السفن