الصفحه ٦٦ : أيضا : إنه لما صالح سعيد الخاتون
مرض ببخارى : فجاءت الخاتون أيضا لعيادته وكان معها كيس مملوء بالذهب
الصفحه ١٠٩ :
سبب هلاك المقنع
أقام سعيد الذى
كان أمير هراة (١) بباب حصن المقنع مع عسكر كثير وبنى بيوتا وحمامات
الصفحه ١١٨ :
طاهر إلى مرو وعاد
الأمير إسماعيل إلى بخارى ونظر فى أمر المملكة. وعلم أنه ليس له كبير شأن لدى كبرا
الصفحه ١٢ : عهد الخان
عبد العزيز (١٠٥٥ ـ ١٠٩١ ه. / ١٦٤٥ ـ ١٦٨٠ م.) آخر عهودها السعيدة فى نظر مؤرخى
تلك البلاد
الصفحه ٤٤ : أحد الأمراء الكبار مستحفظا لها ليحافظ عليها كما ينبغى. وكان
لهذه القلعة حرمة عظيمة فى نظر الخلق. وعند
الصفحه ٧٠ : مائة وعشرين ألف رجل ، وجاء بيدون أيضا من التركستان مع
عسكر كثير (١) وكانت الخاتون قد عقدت صلحا مع مسلم
الصفحه ١٠٧ : «كولارتكين» ذو عسكر وحشم خاض معه
حروبا. وقد روى محمد بن جعفر أن خمسين ألفا من عسكر المقنع من أهل ماوراء النهر
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ١٠٥ : زوجها شرف ، وكان
قائد أبى مسلم ، وقد قتله أبو مسلم رحمه الله فأتوا بتلك المرأة إلى جبرائيل وكان
معها ابن
الصفحه ١١٥ : الخوارجى مع العلم والخلعة وطافوا بالخوارجى مع هذا العلم والخلعة فى
مدينة بخارى. وقد أظهر أهل بخارى ابتهاجهم
الصفحه ١٥٢ : ، فتشاور مع أبى الحسين سيمجور الذى كان أمير الأمراء ، فأجابه بأن العتبى
متحل بجميع مزايا الوزارة ولكنه شاب
الصفحه ٦٤ : ولاياتهم ، وآخذوا (آى عسكر المسلمين) سلاحا وثيابا وأدوات ذهبية وفضية ورقيقا
وواحدة من خفى الخاتون مع جورب
الصفحه ١٠٣ : يقال لها «نمجكت (١)» ودخلوا المسجد ليلا وقتلوا المؤذن مع خمسة عشر شخصا وقضوا
على أهل القرية جميعا وكان
الصفحه ١٢٧ : بلخ ، فرأوا عمرا ابن الليث مع خادمين ، فر أحدهما وتعلق
الآخر بعمرو بن الليث ، فقبضوا على عمرو بن الليث
الصفحه ١٢٨ :
الأمير إسماعيل خاتمى من الشخص الذى كان معه بثلاثة آلاف درهم (١) ودفع ثمنه وأرسله إلىّ ، وكان فص الخاتم من