الصفحه ٥٥ : المراجع ـ وورد فى معجم البلدان : «سانجن : بعد الألف الساكنة نون ساكنة
أيضا وجيم مفتوحة وآخره نون ، من قرى
الصفحه ٦٣ : الغدريفى ارتفع خراج بخارى دفعة من
مائتى ألف درهم إلا قليلا إلى مليون وثمانية وستين ألفا وخمسمائة وسبعة
الصفحه ٦٤ : . وكان الجورب والخف من الذهب المرصع بالجواهر. فلما
قوموهما بلغا مائتى ألف درهم. وأمر عبيد الله ابن زياد
الصفحه ٦٥ :
فإذا بعسكر السغد (١) وكش (٢) وتخشب (٣) قد وصلوا ، وكان عددهم مائة وعشرين ألف رجل ؛ فندمت
الخاتون
الصفحه ٦٩ :
إلى بخارى ،
فأكرمه سعيد ، وقال : إننى أعطى كل شخص من هذه الغنيمة سهما ولك ألف سهم. فقال قثم
رضى
الصفحه ٧٠ : مائة وعشرين ألف رجل ، وجاء بيدون أيضا من التركستان مع
عسكر كثير (١) وكانت الخاتون قد عقدت صلحا مع مسلم
الصفحه ٧٣ : واسط.
(٣) طخارستان :
بالفتح وبعد الألف راء ثم سين ثم تاء مثناة من فوق ويقال طخرستان ، وهى ولاية
واسعة
الصفحه ٧٤ : الفضة يزن أربعة آلاف درهم ،
ووجد أوانى (٣) من الفضة ، فجمعها كلها ووزنها فكانت مائة وخمسين ألف
مثقال
الصفحه ٧٥ : بجيشه ، وقد استأجروا الملك كورمغانون ابن أخت فغفور الصين (٤) وكان قد جاء بأربعين ألف رجل ليناصروه (٥) فى
الصفحه ٨٤ : بخارى للمرة الرابعة واستولى عليها اصطلح
على أن يدفع (أهل بخارى) للخليفة كل سنة مائتى ألف درهم ولأمير
الصفحه ٨٥ : ، ومن باب العطارين إلى باب نون جملة محلة واحدة وهى ربع المدينة وقد
ذكروها فى هذه القبالة ، والألف دكان
الصفحه ١٠٦ :
(جيحون). فلما بلغ
بخارى جمع الدهاقين من أهل بخارى رجال الحرب فاجتمع خمسمائة وسبعون ألف رجل ، فأمر
الصفحه ١١٨ : خمسماية ألف درهم من أموال بخارى ،
ووقعت له (أى الأمير إسماعيل) (٣) بعد ذلك حروب وأنفق ذلك المال ولم يستطع
الصفحه ١١٩ : ء وياء ساكنة وجيم وألف وباء موحدة : اسم بلدة كبيرة من أعيان
ماوراء النهر فى حدود تركستان ولها ولاية
الصفحه ١٢٠ : باسمه ، ويدفع كل سنة خمسمائة ألف درهم. (واستدعى نصر بن أحمد وإسحق بن
أحمد أيضا) (٢) وخلع عليه وأسند إليه