الصفحه ٣٦ :
إنى أعطيكم عشرين
ألف درهم وأخشابا وأهدمه ، وبعض العمارة قائم فاجعلوا أنتم هذا القصر مسجدا جامعا
الصفحه ٤١ : والدلال كالعروس التى تزف إلى بيت زوجها ، ويكون لكل مدينة من هذه المدن
سبعون ألف علم وتحت كل علم سبعون ألف
الصفحه ٢١ : ـ بفتح أوله وثانيه وسكون الخاء
المعجمة والشين وألف مقصورة ، من قرى بخارى
[ياقوت : معجم البلدان
الصفحه ٢٦ : يعود عليك كل عام من الغلة من هذه الضياع؟. فقال أبو إسحق :
تغل كل عام عشرين ألف درهم بعد كثير من التعب
الصفحه ٦٢ : حتى راجت ، ولهذا السبب ارتفع خراج بخارى لأن خراج بخارى
قديما كان مائتى ألف درهم من الفضة إلا قليلا
الصفحه ١٢٧ : ؛ وقد
أعطى عمرو ابن الليث ذلك الخادم خمس عشرة حبة من اللؤلؤ قيمة كل منها سبعون ألف
درهم ، فأخذوا تلك
الصفحه ١٥ : (١) : إن أبا بكر محمد بن جعفر النرشخى قد ألف كتابا باسم
الأمير الحميد أبى محمد نوح بن نصر ابن أحمد بن
الصفحه ٢٨ : ء ، ولم تكن الزراعة
مصدر ثرائهم ، لأن ضياع تلك القرية من خربة ومعمورة تبلغ ألف «جفت
الصفحه ٢٩ : قد طال بها العهد ، فتوسط سادة المدينة وصالحوا أهل القرية
وورثة الداغونى على مائة وسبعين ألف درهم. وقد
الصفحه ٣٥ : خداة (٤) ، وقد مضى على بناء ذلك القصر أكثر من ألف سنة وكان قد
تخرب وتعطل سنين طويلة ثم عمره «خنك خداة
الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ٤٧ : على الدوام تتلوى فى مروجه ، وكانت تتخللها كذلك أنهار تجرى فى ألف اتجاه
نحو المروج والرياض وكان كل من
الصفحه ٤٩ : موال ـ ويسميها عامة الناس «جوى موليان» ـ بحذف الألف ـ ويتصل
بقلعة بخارى صحراء يقال لها «دشتك» (٢) وكانت
الصفحه ٥٢ : ألف النرشخى كتابه هذا
باسمه.
(٤) «جفت» وحدة
مساحية متعارف عليها فى ذلك الوقت ولم نستدل على مقدارها
الصفحه ٥٣ : الحصول عليها فى عام ، وإذا وجدها كان ينبغى شراء كل «جفت» باثنى عشر ألف
درهم فضة. وقد رخص السعر الآن بحيث