الصفحه ١٦٢ : محمد النيسابورى
أبو الحسين سيمجور
: ١٤٣ ، ١٤٤
أبو الحسين العتبى
: ١٤٤
أبو حفص الكبير
البخارى
الصفحه ١٢٣ : (٣) واستولى على بعض خراسان وأخذ فى الغزو. وقد طلب الأمير على
بن الحسين من أحمد أمير الكوزكانية (٤) المعونة
الصفحه ١٤ : بالإمام البخارى (١) صاحب الجامع الصحيح المشهور بصحيح البخارى ؛ والشيخ الرئيس
أبو على الحسين ابن عبد الله
الصفحه ٨٦ :
العقوبة ، فماذا
تلقون فى النهاية؟
فقال حسن بن علاء
: نلقى واحدة من ثلاث : إما أن تموت أنت أو
الصفحه ١٧٠ : ) : ٩١
عبد الرحمن بن
محمد النيسابورى ـ أبو الحسن (صاحب كتاب خزائن العلوم) : ٥ ، ١٨ ، ٢٧ ، ٣٨ ، ٤١ ،
٥٥
الصفحه ١١٠ : ،
فحرق نفسه لهذا ليقول الناس إنه ذهب إلى السماء ليأتى بالملائكة وينصرنا من السماء
ويبقى دينه فى العالم
الصفحه ١٣٨ : وثلاثين وثلثمائة (٩٤٢ م) ، ولم يذكر (النرشخى) فى كتابه كل ما كان فى عهد
الأمير الحميد. وهذا هو ما تهيأ لنا
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٤٤ : سبعة عمد حجرية على شكل بنات نعش (١) التى فى السماء ، فلم يهدم على تلك الصورة. والعجب الآخر
هو أنه منذ
الصفحه ٤٠ : كتاب خزائن العلوم أنه كان فى قديم الزمان ملك فى بخارى اسمه «ماخ»
وهو الذى أمر بإقامة هذه السوق ، وأمر
الصفحه ٣٢ : من قديم الزمان ، وبعد أن
أصبحت بخارى مدينة كان الملوك يشتون فى هذه القرية وظلت كذلك فى الإسلام. وحين
الصفحه ١٥ : إسماعيل السامانى رحمه الله تعالى
فى ذكر بخارى ومناقبها وفضائلها وما فيها وفى رساتيقها من مرافق ومنافع وما
الصفحه ٧١ : . جميع أهاليها أتراك مسلمون
كانت لها أهمية تجارية كبرى فى قديم الزمان لوقوعها فى طريق تجارى بين الصين
الصفحه ١١٩ : إلى بخارى.
وكان ذلك فى شهر
رجب سنة مايتين واثنتين وسبعين (٨٨٥ م). فلما علم الأمير إسماعيل أخلى بخارى
الصفحه ٦١ : ،
فأمر أيضا بأن تضرب النقود الفضية ببخاى من خالص الفضة وأن تنقش عليها صورته
بالتاج وكان هذا فى زمان خلافة