الصفحه ١٥١ : غلام وقصد غزنين (غزنه) فأحل الأمير منصور أبا
الحسين سيمجور محله فى خراسان ، وبعث به فى عشرة آلاف فارس
الصفحه ١٠٦ : ء وأهل الفن
يلقبون بالهروى منهم مولانا نور الدين الجامى ودولتشاه ومير خوند وحسين الواعظ
الكاشفى ، ومن
الصفحه ٤٦ : «ريكستان» أى الصحراء كانت توجد بها دور
الملوك من قديم الزمان فى الجاهلية.
وفى زمان آل سامان
أمر الأمير
الصفحه ٥٧ : الفصل بهذا الترتيب ، ولكنه ساق
بعضه فى أثناء الكلام. وروى أبو الحسين النيسابورى فى خزائن العلوم أنه لما
الصفحه ٥٠ :
يقال له «كارك
علويان» على باب المدينة ، وقد بنى الأمير (١) هنالك قصرا فى غاية البهاء ، كان يضرب به
الصفحه ١٠٣ : ذلك فى سنة تسع وخمسين ومائة (٧٧٥ م).
وكان أمير بخارى
حسين بن معاذ ، وكان من أكابر طائفة المقنع رجل
الصفحه ٢٤ :
النوبة على هؤلاء
القوم (ثانية) ، وكان يتحتم على كل منهم أن يجىء فى العام أربعة أيام على هذا
الصفحه ٩٨ : ، وكان قائدا
من قواد أمير خراسان فى زمان أبى جعفر الدوانقى ومن أهل بلخ ، وسمى المقنع لأنه
كان يغطى رأسه
الصفحه ١٤٥ : أجداده قبل الإسلام غالبا حكام ماوراء النهر ، وبعد
الإسلام تنكر الزمان لوالد سامان صاحب الجند فعمل جمالا
الصفحه ١٠٧ : زهير الضبى فى مرو أميرا لخراسان فى جمادى الأولى سنة مائة وثلاث وسنين (٧٧٩ م)
وجاء إلى بخارى فى شهر رجب
الصفحه ٨٠ :
المسجد الجامع عن الحصار حتى لا يحدث خلل كما حدث فى زمان شمس الملك.
وقد اشترى أرسلان
خان بيوتا كثيرة فى
الصفحه ١١٧ :
رامتين وبركد ، وكادوا يقصدون المدينة. فبعث الأمير إسماعيل صاحب شرطته الحسين بن
العلاء الذى بنى حظيرة
الصفحه ١٦٦ : : ١٤ الحسين بن العلاء (صاحب شرطة
الأمير إسماعيل) : ١١١ ، ١٢٥
الحسن بن محمد
الخوارجى : ١٠٨ ، ١٠٩
الصفحه ١١٣ : فى الحقيقة ملكا جديرا وقمينا بالملك ، ورجلا عاقلا عادلا رحيما
صاحب رأى وتدبير ، يظهر الطاعة دائما
الصفحه ١٦١ :
كشاف بأسماء
الأعلام
آبج الحاجب : ١٤٥
إبرهيم (صاحب
المقنع) : ٩٤
إبرهيم بن أحمد بن
إسماعيل