الصفحه ١٦٤ : الرشيد إلى خراسان) : ١٣١ ، ١٣٢
الإصطخرى : ١٠ ،
٣٣ ، ٣٩
افراسياب : ٧ ، ٣٢
، ٣٣ ، ٤١ ، ١٤٥
الپتكين
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١٥١ : لحرب الپتكين ،
وتقاتلوا معه على باب بلخ وانهزموا ، ومضى الپتكين إلى غزنين ، ولم يكن صاحب غزنين
ليسمح له
الصفحه ٤٤ : فررشان). وكان فى وسط القلعة طريق يمتد من هذا الباب إلى
ذاك. وكانت هذه القلعة مقر الملوك والأمراء والقادة
الصفحه ١٨٥ : (قرية بمرو)
: ٩٤
كاكان «كا ان» (بخارى
الجديدة) : ١٣
كام ديمون (فراواز
سفلى) : ٥٣
كرمان : ١١ ، ١٧
الصفحه ٤٣ : الولايات جعلها
المطربون أناشيد ينشدونها ، ويسميها القوالون نواح المجوس ، وقد مضى على هذا
الحديث أكثر من
الصفحه ٩ : ٣٨٩ ه. (٩٩٨ م) على ما هو مفصل فى هذا الكتاب.
وقد تعرضت مدينة
بخارى للغزو والتخريب مرات ، ولكنها مع
الصفحه ٧١ : لما صاح ،
فلأركب وأعمل ما علىّ فإذا هلكت فإنى راض ، وكان المهلب يصيح عند كل هزيمة. فقال
مسلم : اصبروا
الصفحه ١٢٠ : ماوراء النهر وجاء أبو الأشعث من
فرغانة وقصد بخارى مرة أخرى على النحو المتقدم واتجه (أى الأمير نصر) إلى
الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ١٠٧ : الغلام الخاص. أما
كل ما كانوا يحتاجونه من مأكول ، فكان باب الحصن يفتح كل يوم مرة ، وكان فى الخارج
وكيل
الصفحه ٧٧ : بن
عفان رضى الله عنهما ، وفى كل مرة كان عسكر الإسلام يأتى إلى بخارى ويغزو فى الصيف
ويعود فى الشتا
الصفحه ٢٣ : تنظر فى أمور المملكة وتأمر وتنهى وتخلع على من تريد وتعاقب من تريد وتظل
هكذا من الصباح إلى الضحى ثم تعود
الصفحه ٧ : الأرض التى أقيمت
عليها بخارى كانت مناقع وغياضا ومروجا عامرة بحيوان الصيد ، وقد تكونت من فيضانات
نهر «ما
الصفحه ٨ : عائدة إلى الحصن ، وتأمر بمد الخوانات
للحشم والأتباع. فإذا ما أظل المساء خرجت ثانية وجلست على هذا النحو