الصفحه ١٣٣ : الأمير السعيد بقائده حمويه بن على لمحاربته ، فهزم (إسحق) ودخل
الجيش سمرقند ، فاستعد إسحق مرة أخرى وخرج
الصفحه ١٥٥ : خراسان ، وعزم
مرة أخرى على حرب بكتوزن ، فانهزم أمامه وذهب إلى قهستان (٣) ، وجاء سيف الدولة محمود إلى
الصفحه ١١ : الأميرين «چوبة» و «قان» وهما من
الأتراك ال «چغتاى» وظلت سبعة أعوام لا تدب فيها نسمة. وفى عام ٦٨٢ ه. (١٢٨٣
الصفحه ٤٧ : يشاهد هذه الأمواه الجارية يحار من أين تأتى وإلى
أين تمضى. وقد خططها نوادر أساتذة العصر والمعماريون على
الصفحه ٣٥ : خداة (٤) ، وقد مضى على بناء ذلك القصر أكثر من ألف سنة وكان قد
تخرب وتعطل سنين طويلة ثم عمره «خنك خداة
الصفحه ٨٥ : البيع يعيدهم إلى السجن ويأمر بالمزيد فى عقوبتهم حتى مضى على ذلك
خمس عشرة سنة ، قاسوا فيها العقوبة والعنا
الصفحه ٦٥ : ذاهب إلى السغد وسمرقند وأنت على طريقى فيجب أخذ رهن منك حتى لا تأخذى
على الطريق ولا تضايقينى ، فأعطت
الصفحه ١٥٠ : ، فذهب الأمير على وقتل ما كان كاكى فى الحرب وهزم جيشه ،
وقال للكاتب إعرض حال ما كان كاكى فى حضرة الأمير
الصفحه ١٨ : العدل والإنصاف يزدادان كل يوم منه
ظهورا ، وعند ما بلغ الشيخوخة طلب إعفاءه من القضاء وذهب إلى الحج وأدى
الصفحه ٣١ : لأنه ظهر أول الأمر فى تلك القرية. ويحمل من ذلك الكرباس إلى
جميع الولايات مثل العراق وفارس وكرمان
الصفحه ١٤٩ :
اليسع ، وفر ما كان الكاكى من بلاد الديلم وذهب إلى خراسان ، وأراد أن يستولى
عليها
الصفحه ١٢٣ : ذهب فى هذا التاريخ محاربا إلى «طراز» (١) ولقى عناء كبيرا ، وخرج أمير طراز آخر الأمر وأسلم مع كثير
من
الصفحه ١٣٧ : الأمير الحميد من بخارى وذهب
إلى نيسابور ، وكان أبو على الإصفهانى أمير نيسابور ، فأرسل فقبضوا عليه
الصفحه ١٧ : والإنصاف والشفقة على
خلق الله تعالى ، وسنّ سننا حسنة منها : أنه وضع نظام عسس المياه ، وتقسيم الماء
فى بخارى
الصفحه ١٢٩ :
إسماعيل بعمرو بن
الليث إلى الخليفة أرسل إليه الخليفة منشور خراسان وصارت كل البلاد من عقبة حلوان