الصفحه ١٧ : عثمان القضاء ولم يكن فى عهده فى مدن خراسان (١) أى شخص فى علمه وزهده.
ثم عامر بن عمر بن
عمران ، ثم إسحق
الصفحه ٣١ : اليوم. وكانت شرغ واسكجكت هاتان أجمل قرى بخارى
حماها الله تعالى.
«زندنه (١)» : بها حصن كبير وأسواق
الصفحه ١١٥ : الغوغاء بقدرة الله تعالى.
__________________
(١) أى نائبا عنه.
الصفحه ١٢٩ : أميرا لخراسان عشرين سنة ، وكانت مدة حكمه ثلاثين عاما رحمه الله تعالى.
فقد صارت بخارى فى
أيامه دار
الصفحه ١٤٩ :
٤ ـ اسعدى يا
بخارى وعيشى طويلا
فإن الملك مقبل
ضيفا عليك
الصفحه ١٢٤ : فى القول ونعده الوعود الطيبة ، فأرسل إليه (أى
إلى الأمير إسماعيل) جماعة من مشايخ نيسابور ومن خواصه
الصفحه ١٢١ : وترجل عن جواده وقبل ركابه (أى ركاب الأمير نصر) (وكان سيماء الكبير
غلام أبيهما وأخبر القائد الأمير
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ١١٣ :
ذكر بداية ولاية الأمير الماضى أبى إبرهيم إسماعيل بن أحمد السامانى
أول السلاطين
السامانيين ، وكان
الصفحه ١٢ : الذين جاءوا بعد ، وقد عجز خلفاؤه عن الاحتفاظ بوحدة الدولة ، فاستقل
أمراء الأزابكة بالحكم فى كثير من
الصفحه ٩٦ :
أربعمائة رجل فى كمين وتقدم هو فى مائة رجل لحرب حمزة الهمدانى ، فظن حمزة أن
رجاله هذا القدر لا أكثر ، فتقدم
الصفحه ١٤٦ :
يا بزركى بناز
ونعمت وكام
...
يا چو مردانت
مرك روياروى
الصفحه ٩١ : ، ويقولون إننا أسلمنا وهم كاذبون ، أسلموا
بلسانهم وهم مشغولون بأمرهم ذاك (أى الكفر) فى سرهم ، ويثيرون
الصفحه ١٣١ : ولاية كركان (٢) وطبرستان (٣) ولا بد لى ضرورة من الفرار ، فضاق صدر الأمير واغتم غاية
الغم ودعا وقال : يا
الصفحه ٤١ : (شارستان
رويين) وفى موضع آخر مدينة التجار (شهر بازركانان).
واسم «بخارى» أشهر
من كل ذلك ولا يوجد لأية