الصفحه ١٢٥ : تشاور مع على بن سروش وأوقفوا الجيش ، وكل من يأتى من هنالك مستأمنا أمنوه
وأحسنوا إليه ، واصنعوا السفن
الصفحه ٦٥ : على الصلح وما كانت أرسلته. فقال سعيد : أنا عند قولى ، ورد المال وقال :
لا صلح لنا. وعندئذ تجمع العسكر
الصفحه ١٢٣ : ، مدينة قديمة تقع بقرب مدينة تسمى «يه سه» أو تركستان شمال طشقند (أى
الشاش) على ضفاف نهر يسمى باسمها «طراز
الصفحه ١٨٣ : ،
٦٩
طراز (أوليا اتا ،
جمبول) : ٢٠ ، ١١٧
الصفحه ٤٤ : بنى هذا القصر لم ينهزم فيه ملك ، بل كان النصر حليفه. والعجيب أيضا هو
أنه منذ بنى لم يمت فيه ملك قط لا
الصفحه ١٤٨ :
يا إلهى؟ إذا كنت
قدرت أن تثور علىّ المملكة فابعث إلىّ بالموت قبل تلك الثورة ولا ترض مضايقة
العباد
الصفحه ٢٠ : المدينة ، أى «مدينة حموك». وفى اللغة
البخارية يقال للشخص العظيم «حموك» (٣). ثم أرسل الناس الذين بقوا فى
الصفحه ١٨ : ومقصبة وغيضة ومرج وفى بعض أجزائه كان لا يجد أى حيوان مخاضة ، لأن الثلوج
كانت تذوب على الجبال بالولايات
الصفحه ١٤٠ :
ذكر ولاية الملك المظفر
أبى صالح منصور بن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
تولى الأمير
السديد
الصفحه ١٢٦ :
__________________
(١) فى نسخة مدرس
رضوى «فارياب» وهى كما ورد فى معجم البلدان ج ٦ ص ٣٢٨ : «بكسر الراء ثم ياء مثناة
من تحت
الصفحه ٧٦ : تعالى من جميع الآفات والبليات.
__________________
(١) أى يقيمون
المجالس التى يقرأ فيها القرآن من
الصفحه ٢٦ :
صاحب الشرطة قال ذات يوم للأمير :
أيها الأمير ـ ممن
آلت هذه الضياع بهذا الحسن وكثرة الغلات إلى أبى
الصفحه ٣٢ : وصل
أبو مسلم رحمه الله إلى بخارى أقام بهذه القرية ، وقد بناها أفراسياب (٤) ، وكان أفراسياب لا يقيم
الصفحه ١١١ :
ذكر بداية ولاية آل سامان
«رحمهم الله»
سبق أن ذكر قبل
هذا أنه كان لسامان خداة ولد أسماه أسدا
الصفحه ١٢٢ :
إذ وصل أخوهما
الآخر إسحق بن أحمد ولم يترجل عن الجواد. فقال الأمير إسماعيل : يا فلان! ألا
تترجل