الصفحه ٥ : جعفر النرشخى (١) وانتهى من تأليفه عام ٣٢٢ ه (٩٤٣ م) وقدمه إلى الأمير
الحميد أبى محمد نوح بن نصر بن
الصفحه ١٥ : (١) : إن أبا بكر محمد بن جعفر النرشخى قد ألف كتابا باسم
الأمير الحميد أبى محمد نوح بن نصر ابن أحمد بن
الصفحه ٣٢ : كيخسرو ابن سياوش.
(٥) سياوش وسياوخش :
ابن الملك الأسطورى كيكاوس ملك إيران وقد أحبته سودابة زوج أبيه
الصفحه ٧٠ : لتمشيها مع السياق فأخذنا بها.
(٢) أبو سعيد المهلب
بن أبى صفرة ظالم بن سراق الأزدى العتكى (٧ ـ ٨٣ ه
الصفحه ٨٩ : أبى حفص رحمة الله عليه ، وقد
سموا الفتوى الحق ولهذا سموه «حقره» أى طريق الحق. ويسمون الباب السابع «در
الصفحه ١١٥ : خرج ابن السيد
أبى حفص الكبير رحمهما الله لاستقباله ومعه أشراف بخارى من العرب والعجم حتى وصلوا
إلى
الصفحه ١١٨ : لهذا السبب جفوة فجمع الأمير نصر العسكر ،
وبعث بكتاب إلى أخيه أبى الأشعث بفرغانة (٥) وطلب إليه الحضور فى
الصفحه ١٢٤ : الليث إلى أبى داود أمير بلخ وأحمد بن فريغون أمير
الكوزكانية والأمير إسماعيل أمير ماوراء النهر ودعاهم إلى
الصفحه ١٢٨ : الإمام أبى العباس المعتضد بالله أمير المؤمنين إلى أبى إبرهيم
إسماعيل بن أحمد مولى أمير المؤمنين» (٢) فلما
الصفحه ١٣١ : يسير سيرة أبيه ويعدل وينصف الرعية غاية الإنصاف. وكان
الرعايا فى راحة ودعة ، وذهب من هنالك إلى خراسان
الصفحه ١٣٣ :
ذكر ولاية الأمير السعيد أبى الحسن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
«رحمه الله»
لما فرغوا من دفن
الصفحه ١٣٧ :
ذكر ولاية الأمير الحميد أبى محمد نوح بن نصر
ابن أحمد بن إسماعيل السامانى
تولى الأمير
الحميد
الصفحه ١٤٠ :
ذكر ولاية الملك المظفر
أبى صالح منصور بن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
تولى الأمير
السديد
الصفحه ١٤٢ :
ذكر ولاية الأمير الرشيد
أبى القاسم نوح بن منصور بن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى (١)
لما رحل
الصفحه ١٤٨ : الملك بعد أبيه. فقتل جميع الغلمان الذين كانوا قد قتلوا أباه
قصاصا منهم ، واجتهد فى العدل والإنصاف ، وعمل