الصفحه ١١٦ : إلى
مسند الخلافة لوفاته مبكرا. [قاموس الأعلام ج ٤ ص ٣٠٦٣ وح ٦ ص ٤٤٨٦]
(٢) ريشخن (وفى بعض
النسخ ريحن
الصفحه ٨٨ : أنزلوه
بمنزل السيد الإمام أبى حفص رحمة الله عليه ، ورأيت السيد أبا حفص جالسا أمام
الرسول صلى الله عليه
الصفحه ٦٩ : أنفسهم للقتل كذلك. وكان
ذلك فى خلافة يزيد بن معاوية. وصار مسلم بن زياد بن أبيه (٤) أمير خراسان. وجاء إلى
الصفحه ٨٧ : أبى حفص ويسألونه
فكان يقول لهم : إنكم آتون من العراق فلم لم تسألوا علماء العراق؟ فكان أحدهم يقول
: لقد
الصفحه ٩٩ :
أبى مسلم صاحب
الدعوة قائدا من قواد خراسان وصار وزيرا لعبد الجبار الأزدى (١) وادعى النبوة وظل هكذا
الصفحه ١٥٢ :
ابن إسماعيل بن
أحمد بن أسد بن سامان : تولى الملك بعد أبيه وأراد أن يولى الوزارة أبا الحسين
العتبى
الصفحه ١٥٤ : ء أبو على سيمجور وفائق لحربه (أى لحرب سيف الدولة)
وانهزم أمامهما وذهب إلى أبيه ، وذهب كل منهما لحربهما
الصفحه ١٥٥ : بن عبد الملك بن نوح ابن نصر بن أحمد بن إسماعيل بن
أحمد بن أسد بن سامان الملك بعد أبيه وحكم سنة وسبعة
الصفحه ٦١ : أمير المؤمنين أبى بكر الصديق (١) رضى الله تعالى عنه. إلى أن كان عصر هارون الرشيد (٢) فصار غطريف بن عطا
الصفحه ٩٥ : على حرب أبى مسلم (٥) وقاتلوا مدة سبعة وثلاثين يوما ، ولم يكن يوم قط إلا وكان
الظفر لهذا الشيخ ، وكان
الصفحه ٩٨ : وكان فى غاية الذكاء. قرأ كتبا كثيرة
من علوم الأولين وصار بارعا للغاية فى السحر ، وكان اسم أبيه حكيما
الصفحه ١١٤ : كثيرة فيما بين أهل بخارى ،
فاجتمع أهل العلم والصلاح من بخارى لدى أبى عبد الله الفقيه بن السيد أبى حفص
الصفحه ١٤٩ : ء
والقمر يسرى إلى
السماء (١)
* * *
فلم يكن للأمير
نصر بعد هذا قرار حتى يتم قراءة الأبيات
الصفحه ١٥٠ : أبيه ،
وجرت بينه وبين عمه إبرهيم بن أحمد محاربات من أجل التنازع على الملك. وانتصر
الأمير نوح فى النهاية
الصفحه ١٥٣ : الخراسانيون بالمقاومة وظهرت فتنة عظيمة وجرى قتل عام. فبعث فخر الدولة إلى
أبى على العارض لمعاونته ، وقتل من