الصفحه ١٣٦ : مبنيا ؛ إذ لو كان مبنيا لجاز أن يسرى منه البناء للمضاف المبهم ـ ونحوه ـ كما
عرفنا فى رقم ٢ هامش ص ١٣٢
الصفحه ١٤١ : آخر المضاف إليه ؛ إذ به يتم المعنى الفرعى ،
وتتحقق «النسبة الجزئية» المرادة من الإضافة.
ج ـ وقد يحذف
الصفحه ١٥٦ : الإضافة.
(٧) ما تجب
إضافته للجملة مطلقا مع صحة جواز قطعه عن الإضافة لفظا ؛ وهو «إذ».
(٨) ما تجب
إضافته
الصفحه ١٥٧ : حذف المضاف ؛ وهو كلمة : «مائة» ، أو كلمة : «غير»
؛ لأن حذف الأولى يوقع فى لبس وغموض ؛ إذ لا دليل على
الصفحه ١٦٣ :
يريد : ماء
بردى. والضمير فى : «يصفّق» مذكر ، إذ لوحظ فى مرجعه المحذوف أنه مذكر.
ومن ملاحظة
الصفحه ١٧٢ : هاتين
الصورتين منصوب بفتحة ظاهرة دائما ـ على الرغم من أن تاء التأنيث توجب فتح ما
قبلها حتما ـ ؛ إذ لا
الصفحه ١٧٤ : يعرفه
العرب الأقدمون ؛ إذ لم برد منه إلا بضع كلمات معربة ؛ تكاد لا تزيد على ثلاثة ،
لهذا لم يدخله النحاة
الصفحه ١٨١ : لمسائل النحو وأبوابه. وهذه حجة واهية ـ فيما
نرى ـ إذ الترتيب المنطقى يقتضى تقديم الأبنية والصيغ ليكون
الصفحه ١٨٢ : مثلا ؛ إذ الأصل فى
النعت أن يكون مشتقا ، ولا مانع أن يكون لفظا ملحقا بالمشتق كالألفاظ السابقة
الصفحه ١٨٧ : دلالتها تغيرا كبيرا
؛ إذ يراد منها فى وضعها الجديد معنى مجرد ، يشمل مجموعة الصفات المختلفة التى
يختص بها
الصفحه ١٩٠ : لم يكن مقبولا رأى «سيبويه» ومن
انضم إليه قديما وحديثا ، مخالفين رأى «الفراء» ومن وقف إلى جانبه ؛ إذ
الصفحه ١٩١ : جمهرة الناس مالا تطيق ـ كما تقدم ـ ؛ إذ نطالبها بمعرفة المسموع
لكل قياسى ، والاقتصار على هذا المسموع
الصفحه ٢٠٧ : » فإنه يدل
على أمر عقل محض ، ندركه بعقولنا ، ولا نستطيع أن نحسه بحاسة من حواسنا ؛ إذ لا
وجود لشىء فى خارج
الصفحه ٢٠٨ : المذكور فى جملتها ؛ إذ
الهمزة الأولى غير موجودة لفظا ولا تقديرا. ومن هنا لا نستطيع أن نسمى كلمة : «عطا
الصفحه ٢١٩ : . و .. (٢) إذا صار الظرف «مضافا إليه ، زال عنه اسم الظرف ؛ إذ لا يصح
تسميته ظرفا ـ كما كررنا فى مناسبات مختلفة