الصفحه ٤٢ : بينهما آكد (أقوى) من إفراد
أحدهما بالذكر. وفى ذلك دليل من جهة النحو على أن الاسم عندهم غير المسمى. إذ لو
الصفحه ٤٨ : بمنزلة نفسه ؛ فلا يمكن أن تكون الإضافة فى هذا القسم
«محضة» ؛ إذ «المحضة» لابد أن تفيد المضاف تعريفا أو
الصفحه ٥٣ :
سقاها الحجا
سقى الرياض السحائب
والأصل : سقى
السحائب الرياض. وقول الآخر :
عتوا إذ
الصفحه ٥٨ : على : «الفصل»
غريب على اللسان والآذان ، ولا سيما اليوم.
سواء أخذنا
بهذا الرأى الأفضل أم بذاك
الصفحه ٦٠ : الواجبة التصدير لذاتها ؛ ولكنه
استفاد حق التصدير الواجب من المضاف إليه ، وسلبه هذا الحق ، إذ المضاف إليه
الصفحه ٧٩ : يبلغ شراب
ولا حزن ، ولم يبلغ سرور
(٢) لهذا الحكم بيان خاص بالظرف : «إذ» يجى
الصفحه ٩٠ : (٢) ـ تكون بمعنى : «إذ» وفى حالة الدلالة على المستقبل
تكون بمعنى : «إذا» الخاصة به. ومن الأمثلة :
ا ـ انقضى
الصفحه ١٠٦ : أنّها مبهمة ،
والذى يزيل إبهامها هو المضاف إليه ، فلابد أن يتساويا معنى ؛ إذ لا يصح أن يختلف
الموضّح
الصفحه ١٢٠ : اللفظ الدال على النهاية ، إذ يكفى أن
يشتمل الكلام على البداية وحدها ما دام المقام يكتفى به.
(د) ليس
الصفحه ١٢١ : ء مكانيّا معينا ، أى : لا
يستلزم تعيين نقطة البدء المكانى ؛ إذ لو كان له ابتداء مكانىّ لوجب أن يكون له
انتها
الصفحه ١٢٢ :
للجملة بنوعيها أيضا. وإذا أضيف للجملة كان مقصورا على بداية الغاية
الزمانية دون المكانية ؛ إذ
الصفحه ١٢٤ : لأصل
المتبوع ؛ إذ الأصل فى كلمة : «غدوة» أن تكون «مضافا» إليه مجرورا. فلا مانع عندهم
من جرّ التابع على
الصفحه ١٢٥ : اللفظية فى السياق تدل على أن الغرض المقصود هو الزمان وحده ؛ إذ لا أهمية
للمكان هنا كعدم أهمية الزمان هناك
الصفحه ١٣٢ : بناؤها على الفتح ؛ تطبيقا لما شرحناه فى
مواضع مختلفة ، (منها : الحكم الرابع عشر ص ٦٦) إذ لو كان مبنيا
الصفحه ١٣٥ : ـ آثار متعددة
؛ منها : أن ملاحظة لفظه السابق تقتضى التمسك بمعناه. إذ لو وضع فى مكانه لفظ آخر
لجاز أن يكون