الصفحه ٦٨٧ :
ولا يشترط فى
بدل الجملة بأنواعه المختلفة ولا فى بدل الفعل من الفعل أن يشتمل على ضمير ؛ إذ من
الصفحه ١ :
نسبة أيضا ، ولكنها نسبة جزئية أو فرعية ، ليست أصيلة كالسابقة ؛ إذ لا يتوقف ـ فى
الغالب ـ
الصفحه ٢ : ، تزيل التعميم والإطلاق عن المراد من كلمة
: «مصباح» ؛ إذ لا ندرى : أهو مصباح للغرفة ، أم للطريق ، أم
الصفحه ٧ : يكون مبنيّا ،
ولا يمنعه البناء من أن يكون مضافا ؛ مثل : حين ـ حيث ـ إذ ـ إذا ـ لدن ... و ... (٥) وغيرها
الصفحه ٨ : صاح بلغ ذوى الزوجات كلّهم ...» بجر
كلمة : «كل» ، مع أنها توكيد لكلمة : «ذوى» المنصوبة ؛ إذ لو كانت
الصفحه ١٠ : :
النصب على اعتبارها مفعولا به للوصف ، حذفت النون من آخره للتخفيف ، لا للإضافة ؛
إذ الوصف فى هذه الصورة
الصفحه ١٦ : الملاحظة لا يستلزم المساواة
التامة بين «كتاب محمد» و «كتاب لمحمد» من كل وجه إذ المراد من «كتاب محمد
الصفحه ١٧ : الرأى المشهور ـ ولم
يحتاجا معا إلى عامل يتعلقان به ؛ إذ التعلق لا يكون إلا للجار والمجرور الحقيقيين
الصفحه ١٩ : المضاف إليه خبرا عن المضاف. لكن هذا لا يتحقق فى إضافة العدد للعدد
؛ إذ لا يصح أن يقال : «الثلاث مائة
الصفحه ٢١ : القاهرة ضعيفة لا تستحق تلك الإضافة ، ولا هذه
النسبة ؛ إذ يشاركها فيها آلاف من البلاد الأخرى ؛ فلا داعى
الصفحه ٢٩ : يقتضيان أن تشتمل دلالتها على الأزمنة
الثلاثة : (الماضى ، والحال ، والمستقبل) ، إذ لا يتحقق معنى الدوام
الصفحه ٣١ : : (ربّ مخرج الزكاة ، مسرور بإخراجها ـ قد أبطل
ثوابها بالمنّ والأذى). فلو أن المضاف ـ وهو : مخرج ـ اكتسب
الصفحه ٣٣ : لفظية» ؛ لوقوع أثرها المباشر على الألفاظ دون المعانى ؛
إذ أنها ـ فى الأغلب ـ لا تؤثر فى المعانى ؛ كما
الصفحه ٣٤ : ، وغير متمكنة من
أداء مهمتها بسبب الفاصل ؛ إذ الأصل الغالب فى الإضافة الأصيلة ألا يقع بين طرفيها
فاصل
الصفحه ٤٠ : .
(٥) إذ المراد ـ عند
أصحاب هذا الرأى ـ : جعل الليل نفسه بظلامه وانقطاع الحركة والعمل فيه ، وبخصائصه
الأخرى